-
"كلمة سياسة لم ترد في القرآن، ولا يعني ذلك أن
القرآن لم يعن بالسياسة كفن إدارة شؤون المجتمعات. كلمة عقيدة لم ترد فيه ولا كلمة
فضيلة"
-
" قال ابن عقيل: السياسة، ما كان فعلا يكون معه
الناس أقرب إلى الصلاح وأبعد عن الفساد وإن لم يضعه الرسول ولا نزل به وحي".
-
"ابن قيم الجوزية: فأي طريق استخرج بها العدل والقسط فهي من الدين،
ليست مخالفة له"
-
الآية "لست عليهم بمسيطر"، نفت أن يكون الرسول مسيطرا على الذين
أبوا قبول دعوته من المشركين، لا على مَن آمن من المسلمين.
-
"بسبب الضحالة المفهومية عند بعض الجماعات الإسلامية أمكن للقوى
المتربصة أن تستدرج إلى المحارق أفواجًا متتابعة من خيرة شباب الإسلام"
-
"ومشكلتنا اليوم مع حكامنا الذكور المسلمين الغلاظ الشداد، ربما لو
كانوا إناثًا لكانوا أرفق بنا"
-
"ومشكلتنا اليوم مع
حكامنا المسلمين الغلاظ الشداد، لو كانوا منتسبين إلى أقلية دينية وليس للأغلبية
المسلمة ربما لكانوا أكثر ترددًا في قمعنا"
-
"ثلث المسلمين أو
أكثر هم أقليات تقيم في دول علمانية ديمقراطية. بعض مَن هاجر إليها وعادوا، جعلوا
رزقهم هجاءها وهم الذين استظلوا بظلها" الغنوشي
-
"إن حقوق الله تعالى مبناها على المسامحة
والمساهلة، وحقوق العباد مبناها على الضيق والشح. الملك يبقى مع الكفر ولا يبقى مع
الظلم"
-
تأويلٌ خاطئٌ للآية "حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون" ينزل
المواطنين منزلة الحربيين المراد كسر شوكتهم. كانوا من أهل الإسلام.
-
"الخوارج: لم يعمر منهم إلا فرقة واحدة على قدر من الاعتدال ولا
يكفرون مخالفيهم وهي الإباضية" الغنوشي.
(جربة، غرداية، عُمان)
-
"الجهاد السلمي،
وصفه القرآن بالجهاد الكبير ومجّده النبي واصفًا إياه بأنه أفضل الجهاد على غرار
ما فعل الزعيم غاندي أو الخميني"
-
"الدولة الأموية والعباسية والعثمانية، غلب على معظمها المنزع
القبلي" تحليل يقترب من تحليل
جاكلين الشابي الأنتروبولوﭬ الفرنسية.
-
"أن تسامح المسلمين مع أهل المذاهب والديانات الأخرى كان ولا يزال
أرحب من تعاملهم مع بعضهم"
-
"بعض اليساريين يحرصون على تحنيط الإسلاميين بدل الرهان على تطويرهم
وتشجيع كل خطوة على هذا الطريق. لا مصلحة في تأجيج ثقافة الحرب"
-
أنا أحسب نفسي من اليساريين الذين يحرصون على ثقافة
التجسير بين الفرقاء الإيديولوجيين وأراهن على عامل التاريخ في تطوير الأفكار
وأجذب إلى فوق. المؤلف محمد كشكار
-
"حماقة موقف الجماعات الفارة بجلودها من جحيم الاستبداد تحتمي
بالديمقراطيات الغربية، ومع ذلك تراها وكأنها لم يبق ما تحاربه غير
الديمقراطية"
-
شرعية الحكم لم تعد تتأسس على شرعية الفتح بل على شرعية التحرير الذي شارك
فيه المواطنون الإسلامي والعلماني المسلم والنصراني.
-
صيغة "الذمّة" اجتهادٌ ليس ملزمًا للإسلام إذا توفرت صيغة أرقى
منها مثل المواطنة.
-
عقد النبي أحلافًا عسكرية مع المشركين (قبيلة خزاعة) ضد عدو مشترك هو قريش
وغطفان ووفى مع خزاعة عندما اعتدت عليها غطفان، وكان ذلك سبب فتح مكة.
-
حركة 18 أكتوبر في 2005 لم تكن الأولى من نوعها في التنسيق بين أحزاب
المعارضة ضد بن علي، لقد سبقتها حركة مماثلة ضد بورﭬيبة منذ نهاية
السبعينيات.
-
حداثيون يحتمون من الإسلاميين بدولة القمع
محافظة على مكاسب حداثية وإسلاميون يحتمون بدولة القمع استبقاء على ما ترك السبع
من الإسلام.
-
في التاريخ الإسلامي في عمومه عرف ما يمكن أن
نسميه الجيش الشعبي عكس النظامي، والتعليم الأهلي عوض النظامي، ومنظمات غير
حكومية.
-
قدرة المجتمع المسلم على إبداع هياكل التوازن.. لذلك رغم أن الدولة
العثمانية مثلا كانت حنفية كان شمال إفريقيا مالكيا في حين كانت مصر شافعية.
-
"لا إكراه في الدين" و"مَن شاء
فليؤمن ومَن شاء فليكفر"، نَسْخُ تلك الآيات
بآيات الجهاد قد أثبت التحقيق المعاصر بُطلانه.
-
الملكية في الإسلام تختلف عن الرأسمالية، ملكية ملتزمة بالمصلحة العامة
وفي مال الأغنياء حق معلوم للفقراء، يمكن للمحتاج انتزاعه إن لم تفعل الدولة.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire