vendredi 31 janvier 2014

فكرة مخالفة تماما للمنطق السياسي السائد: عدنان الحاجي لم يكن بطلا للثورة و لا يمكن أن يكون! مواطن العالم د. محمد كشكار

فكرة مخالفة تماما للمنطق السياسي السائد: عدنان الحاجي لم يكن بطلا للثورة و لا يمكن أن يكون! مواطن العالم د. محمد كشكار

مقدمة توضيحية تجنبا لسوء الفهم أو المزايدات الإيديولوجية التي لا تسمن و لا تغني من جوع في هذا الموضوع الذي يتناول بالنقد شخصية نقابية بارزة مشحونة بالعاطفة:
أنا أحترم جدا المناضل النقابي عدنان الحاجي و معجب بشخصيته الإنسانية و النقابية الفذة و "أبوس الأرض تحت نعاله" كما قال الشاعر الفلسطيني توفيق زياد. هو بطل إنساني بأتم معنى الكلمة: يكفيه شرفا أنه تبرع بإحدى كليتيه لفائدة زوجته المريضة وأنقذها من عذاب "غسيل الكلى" و جنّبها ربما الموت البطيء المحتوم. هو بطل نقابي دون منازع على المستوى الجهوي، أعني ولاية قفصة و خاصة منطقة الحوض المنجمي: لقد دافع عن حقوق عمال المناجم ببطولة نادرة و شجاعة الفرسان و نقاوة السريرة و شهامة النبلاء دون انتهازية و لا أغراض شخصية. هو بطل في نظر أبناء جهته و قد حاز عن جدارة تعاطفا كبيرا على المستوى الوطني و ربما العربي و العالمي.

موضوع النقد: الاكتفاء بنقد شخصية عدنان الحاجي السياسية على المستوى الوطني دون المساس بشخصيته الإنسانية أو النقابية المحترمة على المستوى الجهوي:
-         كانت مطالب عدنان فئوية (فئة عمال المناجم و عائلاتهم)، أما مطالب الثورة فهي تشمل كل فئات المجتمع (عمال و فلاحين وطلبة و تلاميذ و موظفين و مثقفين و فقراء و بورجوازيين و معطلين و مهمشين).
-         كانت مطالب عدنان جهوية (ولاية قفصة وخاصة منطقة الحوض المنجمي)، أما مطالب الثورة فهي تشمل كل بر تونس من بنزرت إلى تطاوين.
-         كانت مطالب عدنان اجتماعية - اقتصادية (التشغيل و الزيادة في الأجور و التنمية الجهوية)، أما مطالب الثورة فهي تشمل الحرية و الكرامة و التشغيل و التنمية لكل الجهات المحرومة دون تمييز حسب تواجد الثروات الطبيعية في باطن أراضيها (الفسفاط أو الحديد أو البترول).
-         كانت مطالب عدنان محدودة سياسيا (تغيير الرئيس المدير العام لشركة الفسفاط أو تغيير والي الجهة أو تغيير الكاتب العام للاتحاد الجهوي للشغل)، أما مطالب الثورة فهي تشمل تغيير النظام برمته و ليس جزءا منه.

ملاحظة هامة للأمانة العلمية:
لقد سمعت هذه الفكرة في الطاولة الثقافية بمقهى الويفي بحمام الشط الغربية يوم أمس صباحا، الجمعة 31 جانفي 2014، من صديقي و جليسي اليومي، الحبيب بن حميدة، أستاذ الفلسفة القدير المتقاعد، أما التأليف و التوسع و التأثيث  و الكتابة و النشر فهو من إنتاجي الشخصي.

تاريخ أول نشر على النت: حمام الشط، السبت 1 فيفري 2014.




jeudi 30 janvier 2014

لو نجح السيسي رئيسا للجمهورية، فستحكم مصر ديكتاتورية عسكرية ناشئة بنفس جديد، لكنه خطير! مواطن العالم د. محمد كشكار

لو نجح السيسي رئيسا للجمهورية، فستحكم مصر ديكتاتورية عسكرية ناشئة بنفس جديد، لكنه خطير! مواطن العالم د. محمد كشكار

قال صديقي الحبيب بن حميدة، أستاذ الفلسفة القدير المتقاعد، نقلا عن نظرية سياسية: "لكي تنجح في السياسة، عليك تعيين خصم سياسي واحد بصفة واضحة، ثم عليك شيطنته بحلاله وحرامه، و عليك أيضا حشد و تجييش الناس عاطفيا ضده، و لا يهمك إن كان خطابك عقلانيا أو خشبيا، المهم في النتيجة و ليس في الوسيلة".

هكذا فعلت الأحزاب في الدول الديمقراطية: الجمهوري ضد الديمقراطي في الولايات المتحدة الأمريكية، و الاشتراكي ضد اليميني في فرنسا، و العمال ضد المحافظين في بريطانيا. ثم قلدهم نداء تونس ضد النهضة في تونس، و طبق هذه "النظرية السياسية البراقماتية غير الأخلاقية" حزب الجمهوري (التقدمي سابقا) ضد بن علي لكنه تركها بعد الثورة ففشل و ذهبت ريحه، و فعلتها النهضة ضد العلمانيين التونسيين دون تمييز أو فرز بين العلمانيين المتماهين مع مجتمعهم العربي الإسلامي و العلمانيين المنبتين عن مجتمعهم العربي الإسلامي، و الواقع التونسي الحالي يشهد أن العلمانيين الديمقراطيين و الإسلاميين الديمقراطيين يكملون بعضهم بعضا، و كلاهم متساوون في الحقوق و الواجبات الوطنية، و كان الأحرى بالنهضاويين و العلمانيين التقدميين أن يسلطوا غضبهم ضد الرموز القيادية الفاسدة من الدساترة و التجمعيين، و كان الأولى بهم أن يتمسكوا بتمرير قانون الإقصاء السياسي لهؤلاء الرموز بمنعهم من الانتخاب و الترشح للمناصب السياسية بعد الثورة لمدة 5 أو 10 سنوات و هذا أضعف الإيمان في انتظار العدالة الانتقالية و ليست الانتقامية، و فعلها أيضا العلمانيون عندما شيطنوا كل الإسلاميين دون تفريق بين الإسلامي الديمقراطي و الإسلامي الجهادي ضد المسلمين أنفسهم.

منذ أن أعلن السيسي نيته للترشح للانتخابات الرئاسية، ترى الرؤوس قد هوت: أحمد شفيق و عمرو موسى  عبروا عن تنازلهم أمام "البطل"، أما حمدين صباحي زعيم التيار الشعبي و أحد قيادي الثورة فقد قال شيئا منكرا في السياسة: "سأنتظر بيان السيسي ثم أقرر الانسحاب من عدمه"، حزب الوفد يؤيد السيسي قبل ترشحه، و الله فكرني في حزب الديمقراطيين الاشتراكيين، حزب معارض لبن علي، يرشح بن علي رئيسا للجمهورية في انتخابات 89 أو غيرها. لا ألوم عليهم كثيرا، فمَن يقدر على منافسة خصم سياسي كالسيسي؟ و مَن يجرؤ على شيطنة خصم "يتمتع" بمساندة الدنيا و الدين؟

ماذا ننتظر من رئيس محتمل "فوضه" الجيش و الشعب و الثورة و الدولة و الأزهر و جمع كل السلط في يد حديدية واحدة؟ ننتظر ديكتاتورية عسكرية ناشئة بنفس جديد، لكنه خطير!

خاتمة متشائمة:
لا قدر الله وحدث المكروه ضد إرادة الشعب، سيكون النصر حليف الحكم العسكري في مصر ضد الحكم المدني. و لنا مثال سيء في الجزائر عندما انتصر "جيش التحرير الوطني" الجزائري على الشعب الجزائري. نصر جاء بمشاركة الجهاديين العنيفين ضد شعبهم المسلم. نصر حصد 200 ألف مواطن جزائري دون ذنب ارتكبوه سوى أنهم جزائريون. نصر أصاب الجزائر بعد حرب أهلية دامت أكثر من عشر سنوات. 10 سنوات، أرتُكِبت خلالها جرائم فظيعة ضد الإنسانية، جرائم أفظع من جرائم الاستعمار، و تتجسم فظاعتها في أن القاتل جزائري و المقتول جزائري دون تدخل جندي أجنبي واحد.

خاتمة متفائلة:
إن شاء الله و شاء الشعب المصري، ستكون نهاية الجنرال السيسي في مصر كنهاية الجنرال بينوشيه في الشيلي، و كلاهما انقلب على رئيس منتخب ديمقراطيا، واحد اشتراكي و الآخر إسلامي. و لو أجبِرت على الاختيار بين حكم إسلامي مدني ديمقراطي و بين حكم عسكري ديكتاتوري، فسأختار الأول دون تردد  مع أنني أطمح إلى حكم ديمقراطي لا تُحتكر فيه السلطة، لا من الإسلاميين و لا من العلمانيين، و إنما يتداول كلاهما على السلطة بعد فوزه في انتخابات ديمقراطية شفافة و نزيهة.


تاريخ أول نشر على النت: حمام الشط، الجمعة 31 جانفي 2014.

منذ دقائق، أبكتني عجوز تونسية، سجينة سياسية سابقة! مواطن العالم د. محمد كشكار (يساري غير ماركسي و علماني غير معاد للدين)

منذ دقائق، أبكتني عجوز تونسية، سجينة سياسية سابقة! مواطن العالم د. محمد كشكار (يساري غير ماركسي و علماني غير معاد للدين)

الاسم: فاطمة سويد.
الصفة: نهضاوية سجينة سياسية سابقة.
الزمن: أواخر عهد بورقيبة.
التهمة: المس من هيبة رئيس الدولة و المشاركة في مظاهرة غير مرخصة في ليلة القدر.
العقوبة: عامان سجن و ألف دينار خطية.
المصدر: برنامج "سنوات الجمر" في قناة TNN، بين الثامنة و النصف و التاسعة صباحا، يوم الخميس 30 جانفي 2014.

بدؤوا بضربها و إهانتها في مراكز الأمن و هي تذكر معذبيها بالاسم، ثم رحلوها إلى سجن صفاقس. بعد مدة أتوا بها قسرا إلى المستشفى العسكري دون سبب طبي، أين خدروها و أجروا لها عملية جراحية دون استشارتها و انتقموا منها ببتر أرحامها و لم يعلموها حتى خرجت من السجن يوم 27 نوفمبر 1987 في عهد المخلوع.

طلبت من عائلتها تفسيرا للعملية الجراحية التي تعرضت لها بالمستشفى العسكري. حملتها أختها و زوج أختها (أختها تشتغل قابلة و زوج أختها طبيب نساء) إلى المستشفى أين كشفوا عليها بواسطة "سكانار" فاكتشفوا أن أرحامها منزوعة إثر عملية جراحية. علم أبوها فمات بعد شهر كمدا و بقيت المسكينة تكفكف دمعها حتى اليوم و هي تتنقل في السكن بين إخوتها و أخواتها الذين عوقبوا بسببها بحرمانهم من الانتداب في الوظيفة العمومية.

لا تطلب تعويضا و لا تبغي انتقاما في الدنيا لكنها ليست قديسة و قالت كلاما بشريا راقيا: "لن أسامحهم في الآخرة و ربي يتولاهم بعدله يوم القيامة".

تاريخ أول نشر على النت: حمام الشط، الخميس 30 جانفي 2014.


dimanche 26 janvier 2014

هل الماضي الإسلامي مطابق للرسالة الإسلامية و هل العولمة الإسلامية المستقبلية مطابقة لماضيها؟ نقل دون تعليق مواطن العالَم د. محمد كشكار

هل الماضي الإسلامي مطابق للرسالة الإسلامية و هل العولمة الإسلامية المستقبلية مطابقة لماضيها؟ نقل دون تعليق مواطن العالَم د. محمد كشكار

تاريخ أول نشر على النات: حمام الشط في 10 أوت 2012.

كتاب "آفاق النهضة العربية و مستقبل الإنسان في مهب العولمة"، أبو يعرب المرزوقي، الطبعة الثانية 2004، دار الطليعة للطباعة و النشر، بيروت، 216 صفحة.

نص أبو يعرب المرزوقي
صفحة 122: و قد حاول ابن خلدون تحديد المعنى الأساسي لهذا النموذج من خلال تحديد منزلة الإنسان الاستخلافية أو الرئاسية الإنسانية. لكن التاريخ الإسلامي لم يحقق من هذا المثال شيئا يذكر يمكن أن يعتد به أو أن يعود إليه الإنسان ليقول إنه هذا. و إذن فالعولمة الإسلامية ليست ماضيها، بل هي مستقبلها الذي لا يزال غير محدد المعالم لكون الماضي لم يحدد الشروط التي تمكن من تحقيق قيم الإسلام تحقيقا فعليا في التاريخ، بل اقتصر على استعمال ما كان موجودا من شروط منافية لطبيعة رسالته ظنا من جدودنا أن مجرد التلاؤم مع الحاصل يمكن أن يعد فعلا تاريخيا: اكتفوا بالاندراج في عولمة عصرهم الحاصلة و تخلوا عن العالمية الإسلامية التي حدثت الثورة باسمها. الماضي الإسلامي ليس مطابقا للرسالة الإسلامية. و كل محاولة لحصر مستقبل الإسلام في ماضيه يعد ابتعادا عنه. فكل ما يمكن أن نسلم به لهذا الماضي هو الفعل المؤسس (منزلة الاستخلاف)، و تحقيق شرطيه: التاريخي (طموح الفعل التاريخي الكوني أو الثقافة الإسلامية الحالية) و الجغرافي (قاعدة الفعل أو العالم الإسلامي الحالي). و علينا أن نحدد مضمونه الموجب في القرون المقبلة بحسب ما يمكن أن نستفيده من دراسة العولمة الحالية و العولمات السابقة (بما فيها العولمة الإسلامية التي لم تحقق من الرسالة الإسلامية ما يقبل التحقيق تحقيقا تاما)، و دلائل إخفاقها لتحديد الأجوبة للإنسانية جميعا و ليس لنا فحسب: إذ الأزمة ليست خاصة بنا كما يزعم البعض بل إن الإنسانية كلها ترزح تحت آثار الحلول التي استندت إلى الانفصام الناتج عن التوحيد الممتنع بين المثال و الواقع و لم تفهم طبيعة الشجرة التي يضيء منها النور الإلهي و التي هي لا شرقية و لا غربية كما بين ذلك مدلول هذين الرمزين.



vendredi 24 janvier 2014

Une bonne idée que j’ai lue dans un livre : Le concept d’islam religion et état, est-il une chimère ancrée dans les esprits au point de se substituer au réel ? Mohamed Talbi

Une bonne idée que j’ai lue dans un livre : Le concept d’islam religion et état, est-il une chimère ancrée dans les esprits au point de se substituer au réel ? Mohamed Talbi

Livre : « Plaidoyer pour un islam moderne » (عيال الله), Mohamed Talbi, Cérès, Tunis, Desclée de Brouwer, Paris, 1998, 200 pages

Page 108 
… 40% des membres de la umma islamique vivent en diaspora, dans des pays où ils constituent des minorités plus ou moins importantes, comme en Russie, en Inde, en Allemagne, en Grande Bretagne ou en Amérique. Dans d’autres pays, dans des proportions encore plus élevées, ses membres cohabitent avec des non musulmans, comme au Liban, en Syrie, en Iraq, en Egypte ou au Soudan où les problèmes intercommunautaires ont engendré une guerre civile qui dure toujours. Avec une telle mosaïque, qui ne peut que se compliquer avec le temps, on se demande comment pourrait se réaliser le rêve de l’unité islamique. Voilà pourquoi je pense que le concept d’islam religion et Etat, et tous les efforts entrepris pour faire entrer la politique, l’organisation et les rouages du pouvoir dans un système islamique unique, ne sont absolument pas réalistes. Même si pour des raisons particulières, un tel système existe en Iran ou en Arabie Saoudite, cela ne veut pas dire qu’il soit possible ailleurs. D’ailleurs, les circonstances peuvent très bien changer en Arabie ou en Iran

Date de la première rediffusion sur mon blog et mes trois pages facebook. C. M. Dr M. K
Hammam-Chatt, le 1 juin 2013



jeudi 23 janvier 2014

لو عكست لأصبت! مواطن العالم د. محمد كشكار (يساري غير ماركسي و علماني غير معاد للدين)

لو عكست لأصبت! مواطن العالم د. محمد كشكار (يساري غير ماركسي و علماني غير معاد للدين)

تحية إلى "الشرفاء" الآتي ذكرهم:
-         حزب "نداء تونس" لمحاولته بعث الحي من رحم  الميت.
-         حزب "الحركة الدستورية" لنظافة اليد التي تميز بها رئيسه و باعثه ومؤسسه خلال توليه رئاسة الوزراء على مدى عشر سنوات من حكم المخلوع.
-         الجبهة الشعبية لتحالفها التكتيكي مع عدوها الطبقي نداء تونس و ذلك تلبية لمطالب الطبقة العاملة التي تدعي الجبهة احتكار تمثيلها و قيادتها.
-         نقابة الأطباء الاختصاصيين للتعبير عن تفانيهم و تطوعهم لخدمة ضعاف الحال من مرضى المناطق الداخلية.
-         نقابة أعوان الأمن لصك البراءة - الذي منحوه لأنفسهم - من دم المعذبين و الشهداء طيلة نصف قرن من حكم العمْرين عمْر بورقيبة وعمْر بن علي.
-         نقابة أعوان الديوانة لتصدّيهم الشجاع لتفشي ظاهرة الرشوة و التهريب و ارتفاعها المطرد من 1956 إلى 2014.
-          نقابة القضاة لعدم تسترهم على جرائم الطرابلسية و زبانيتهم طيلة حكم بن علي.

لائحة لوم موجهة للمذكورين أسفله:
-         معارضي بورقيبة و معارضي بن علي لأنهم قاموا بثورة و لم يكملوها ضد العهدين البائدين.
-         ضعاف الحال لأنهم توهموا أن الثورة سوف تحسّن بسرعة مستوى معيشتهم اليومية.
-         نواب الشعب الصادقين لأنهم لم ينجحوا في تمرير قانون تحصين الثورة الذي يحافظ على أضعف الإيمان بالثورة و ينص على  الإقصاء السياسي لرموز الدساترة و التجمعيين.


تاريخ أول نشر على النت: الجمعة 24 جانفي 2014.

Est-ce que La règle qui régit toutes les relations entre les hommes est identique dans toutes les religions ? Mohamed Talbi

Est-ce que La règle qui régit toutes les relations entre les hommes est identique dans toutes les religions ? Mohamed Talbi

Livre : « Plaidoyer pour un islam moderne » (عيال الله), Mohamed Talbi, Cérès, Tunis, Desclée de Brouwer, Paris, 1998, 200 pages.

Page 192
La règle d’or qui régit toutes les relations entre les hommes est identique dans toutes les religions :
Brahmanisme, Mahabaharta 5, 1715 :
« Ceci est l’ensemble des devoirs : ne traite pas les autres de telle façon que si tu recevais le même traitement cela te fait souffrir »

Bouddhisme, Oudana fariqas, 5. 18 :
 « Ne fais pas de tort à l’autre par une conduite que tu trouveras préjudiciable si elle s’appliquait à ton égard »

Confucianisme, recueil, 15. 23 :
 « Ceci est en vérité l’amour affectueux : ne traite pas l’autre comme tu ne voudras pas qu’on te traite »

Judaïsme, Talmûd, sabbat 31a :
« Ce que tu détestes, ne le fais pas à ton compagnon. Voilà l’essentiel de la loi, le reste n’est que commentaires »

Christianisme, Mat. 7. 12 :
 « Tout ce que vous désirez que les autres fassent pour vous, faites le vous-même pour eux : voilà la loi et les prophètes ».

Hadiths couramment attestés :
 « Personne ne peut être considéré comme croyant s’il n’aime pas son frère comme il s’aime »
« N’est pas un musulman celui qui se couche rassasié alors que son voisin est affamé ». Il s’agit de n’importe quel voisin, sans prise en compte de sa croyance

Coran 41, 34, 35 :
 « L’action bonne n’est pas semblable à la mauvaise. Repousse celle-ci par ce qu’il y a de meilleur. Celui qu’une inimité séparait de toi devient alors un ami chaleureux, mais cela n’est offert qu’à celui qui possède déjà un don incommensurable »

Date de la première rediffusion sur mon blog et mes deux pages facebook, C. M. Dr. M. K. (gauche non marxiste et laïque non anti-religieux)
Hammam-Chatt, le 9 juin 2013





mercredi 22 janvier 2014

Une bonne idée que j’ai lue dans un livre : La Chûra et la démocratie ? Dr Mohamed Talbi

Une bonne idée que j’ai lue dans un livre : La Chûra et la démocratie ? Dr Mohamed Talbi

Livre : « Plaidoyer pour un islam moderne » (عيال الله), Mohamed Talbi, Cérès, Tunis, Desclée de Brouwer, Paris, 1998, 200 pages

N’allons pas prétendre que la chûra est la démocratie. Elle ne l’a jamais été, entre autres parce qu’il n’y a jamais eu vraiment de démocratie dans la civilisation islamique. Il n’y a jamais eu ni cartes d’électeur, ni isoloirs, ni décompte des votes. Il existe cependant dans la pensée humaine quelques concepts fondamentaux, comme la justice. Elle est une valeur spirituelle éternelle, abstraction faite des adaptations et des actualisations qu’elle a connues. La chûra, dans son essence, est une de ces valeurs morales fondamentales ancrées dans nos esprits, dont le rejet conduit au pouvoir despotique arbitraire. Elle invite à exercer le pouvoir en sachant demander conseil pour parvenir à un consensus, que ce soit dans la pyramide du pouvoir politique, dans le clan même au sein de la famille. Elle ne s’identifie pas à la démocratie qui est le pouvoir du peuple, mais on y trouve la notion de concertation  que l’islam cherche à promouvoir. La chûra, qui existait déjà avant le Prophète, a pris toutes sortes de formes au cours de l’histoire. Il y avait à la Mecque, avant la révélation, une maison où se réunissaient les chefs des divers clans pour discuter de leurs affaires et prendre conseil les uns des autres. En Tunisie avant l’islam, il y avait au sein des tribus berbères des assemblées qui permettaient la concertation

Le Coran, quant à lui, invite de façon claire et indiscutable à la concertation à propos des affaires de la umma. Mais il n’est pas une Constitution. Si c’était le cas, il serait vite périmé, comme l’ont été tant de constitutions et de régimes politiques et comme seront inéluctablement dépassées à leur tour nos systèmes actuels. Le Coran laisse donc à la umma la latitude d’organiser la concertation selon les institutions de son choix. Le principe de la concertation est d’ordre moral. Il engage l’homme en tant qu’être doué de raison mais il revient à chaque époque, à chaque génération et même à chaque société, en fonction des circonstances, d’organiser ses affaires selon le mode le plus opportun en utilisant les moyens adéquats pour éviter l’arbitraire et tout qu’il engendre d’injustice et de contrainte. Il semble qu’aujourd’hui, le meilleur d’y parvenir soit la démocratie occidentale. Il ne faut pas oublier cependant que le terme de démocratie a pu couvrir les dictatures les plus horribles. Il faut donc lui ôter son halo de sacré, car il peut faire écran à la démocratie véritable. La démocratie n’est pas par ailleurs, un antidote magique valable à toutes les époques et dans toutes les circonstances. Je ne sais pas qu’en dira l’historien dans mille ans. Si, à cette étape de notre histoire, nous pouvons réaliser l’idéal moral de la chûra par la voie de la démocratie, tant mieux. Et si, dans l’histoire islamique, celle-ci n’a encore jamais existé, il ne faut pas oublier que ce fût également le cas pour l’Occident, longtemps gouverné par des systèmes politiques inspirés de la royauté de droit divin

Laissons l’histoire à l’histoire. L’important, c’est qu’on ne trouve ni dans le Coran ni dans la sunna rien qui s’oppose à la démocratie. On y trouve même une invitation positive. C’est ce qu’ont cherché à mettre en avant un grand nombre de réformateurs comme le Tunisien Khéreddine, et ce n’est pas un hasard si la première constitution contemporaine du monde arabo-islamique a été la constitution tunisienne de 1861, promulguée de son temps

Commentaire du C. M. Dr M. K. :
Chronologiquement la démocratie grecque a précédé la Chûra islamique d’environ 11 siècles

Date de la première rediffusion sur mon blog et mes deux pages facebook, C. M. Dr M. K
Hammam-Chatt, le 31 mai 2013



mardi 21 janvier 2014

اجتهاد شخصي بسيط في شرح مفهوم "حرية الضمير". مواطن العالم د. محمد كشكار (يساري غير ماركسي و علماني غير معاد للدين)

 اجتهاد شخصي بسيط في شرح مفهوم "حرية الضمير". مواطن العالم د. محمد كشكار (يساري غير ماركسي و علماني غير معاد للدين)

1.     كمقدمة، أخذت - دون عناء - الفقرة الموالية من موقع (http://boutillis.blogspot.com/):

-         ماهية حرية الضمير:  تدل حرية الضمير على حرية الفرد في اختيار القيم التي تحدد علاقته بالوجود وبالحياة، وقدرته على تجسيدها باستقلال نسبي عن المجتمع.

-         و في سياق التأكيد على الحق في حرية الضمير وترسيخه، تنص المادة 18 من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية[8] على أن "لكل إنسان حق في حرية الفكر والوجدان والدين." وتحدد الأبعاد الأربعة الأساسية التي ينطوي عليها هذا الحق وهي:
أ ـ حرية المرء في أن يدين بدين ما، وحريته في اعتناق أي دين أو معتقد يختاره؛
ب ـ حريته في إظهار دينه أو معتقده، بالتعبد وإقامة الشعائر والممارسة والتعليم، بمفرده أو مع جماعة، وأمام الملأ أو على حدة؛
ج ـ عدم جواز إخضاع أحد لإكراه من شأنه أن يخل بحريته في أن يدين بدين ما، أو بحريته في أن يدين بأي دين أو معتقد يختاره؛
د ـ إمكانية إخضاع حرية الإنسان في إظهار دينه أو معتقده، ولكن في حدود القيود التي يفرضها القانون والتي تكون ضرورية لحماية السلامة العامة أو النظام العام أو الصحة العامة أو الآداب العامة أو حقوق الآخرين وحرياتهم الأساسية.

-         وتؤكد المادة 19 من العهد انسجاما مع هذه المقتضيات على أن لكل إنسان الحق في اعتناق الآراء التي يرتئيها دون أية مضايقة.

-         وتوضح الملاحظة العامة للجنة المعنية بحقوق الإنسان على المادة 18 من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية[9] أن المقصود بالدين أو المعتقد هو "معتقدات في وجود إله، أو في عدم وجوده أو معتقدات ملحدة، بجانب الحق في عدم ممارسة أي دين أو معتقد".
-         تشمل حرية الضمير حرية الدين وحرية التفكير.
-         تنص دساتير فرنسا و البرتغال و دساتير بعض البلدان ذات الأغلبية المسلمة (مثل تركيا و النيجر و السنغال) على حرية الضمير.

2.     على سبيل الذكر لا الحصر أسوق لكم بعض الأمثلة لسلوكيات اجتماعية تبدو لي أنها تجسم حرية الضمير مع الإشارة أنني لست مختصا في فلسفة الدساتير و لا في التحليل السياسي:

-         رغم أن أبناء الملياردير، رجل الأعمال العالمي، المصري الجنسية "محمد الفايد"، يمتلكون  الجنسية البريطانية و رغم أنه استوفى الشروط القانونية، فقد أخفق في الحصول على جواز سفر بريطاني نتيجة سلوك قاض بريطاني حكّم ضميره بكل حرية و لم يتقيد بفقه القضاء البريطاني، و هذا ما أفهمه أنا من استقلال القاضي و شجاعته و حرية ضميره في بلد ديمقراطي أو حتى في ظل قضاء غير مستقل، و لنا دليل في تونس يتمثل في استقلال قضاة المحكمة الإدارية في زمن ديكتاتورية بن علي، و لنا دليل آخر في مصر يتمثل في استقلال جل القضاة في عهد ديكتاتورية حسني مبارك، مع الإشارة أن جل أحكامهم لم تطبق في البلدين.
 
-         أربعون في المائة من مسلمي العالم يعيشون في سلام في الدول الديمقراطية التي تؤمن بحرية الضمير (أمريكا، أوروبا، الهند و غيرها) و لولا حرية الضمير المدسترة في هذه البلدان الأجنبية لما سُمِحَ لهم بحرية المعتقد و التفكير و ممارسة شعائرهم الدينية بحرية تفوق بكثير الحرية التي يتمتع بها المسلمون في بلدانهم الإسلامية الأصلية (إيران، مصر، السودان، سوريا، تونس، ليبيا، الجزائر، المغرب، الأردن، العراق، السعودية و إمارات الخليج).

-         قال الرسول صلى الله عليه و سلم: " استفتِ قلبك، البر ما اطمأنت إليه النفس، واطمأن إليه القلب، والإثم ما حاك في النفس، وتردد في الصدر، وإن أفتاك الناس وأفتَوك وليس معنى الحديث أن مسائل الحلال والحرام تأخذ بفتوى النفوس، بل لا بد فيها من سؤال أهل العلم, والأخذ بما يقولون. بكل نية طيبة يبدو لي أن الضمير - بلغة العصر - هو المقصود بالنفس و القلب و الصدر، لذلك أقيس على قول الرسول و أجتهد و أقول: " استفت ضميرك و إن أفتاك الناس و أفتوك".

-         رغم أن جميع القوانين الوضعية ترى أن التجنيد في الجيش واجب وطني مقدس، فقد استفت الملاكم المسلم الأمريكي محمد علي كلاي ضميره فقط عندما رفض التجنيد في حرب فيتنام الظالمة و قد شهد التاريخ  المعاصر أنه على حق و القوانين الوضعية الأمريكية في ذلك العصر على باطل.

-         الله سبحانه و تعالى وهب عباده حرية الضمير و حمّلهم المسؤولية الكاملة في ما يفعلون و التي على ضوئها سيُحاسَبون. فهل يا تُرى يقدر مخلوق أن يسلبنا ما منحنا الخالق؟

-         حرية الضمير ليست مطلقة بل هي مقيدة بعدم التعدي على حرية الآخرين.

تاريخ أول نشر على النت: حمام الشط، الثلاثاء 21 جانفي 2014.

tE r l �@1 h�, bidi:embed'>تاريخ أول نشر على النت: حمام الشط، الثلاثاء 21 جانفي 2014.

lundi 20 janvier 2014

ثلاثة فصول عزيزة على قلبي، وددت إدراجهم في الدستور التونسي! مواطن العالَم د. محمد كشكار (يساري غير ماركسي و عَلماني غير معاد للدين)

ثلاثة فصول عزيزة على قلبي، وددت إدراجهم في الدستور التونسي! مواطن العالَم د. محمد كشكار (يساري غير ماركسي و عَلماني غير معاد للدين)

بما أنني لست معرّضا، كنواب المجلس التأسيسي، لا للإغراء المادي و لا للمحاصة الحزبية و لا للضغوطات الخارجية المسلطة من أمريكا والخليج  الاتحاد الأوروبي و الأمم المتحدة و البنك العالمي و صندوق النقد الدولي و الاتفاقيات العالمية و الديون الخارجية، فمن حقي أن أحلّق و أجنّح و أحلم بدسترة الفصول الثلاثة التالية:

1.     "تحجير الاستعمار الاستيطاني و الفصل العنصري في كل مكان في العالم"، و القيام بملاحقة قضائية لكل تونسي  يقوم بالتطبيع مع الكيان الصهيوني الحامل لهاتين العاهتين السابقتين، ما لم يتخل هذا الكيان العدواني عن سياسته الاستعمارية الاستيطانية العنصرية ضد شعب فلسطين، و ما لم يتأسس على أنقاض هذا الكيان الغاصب نظام عَلماني يتعايش تحته السكان الأصليون من لادينيين و مسلمين و يهود و مسيحيين و بهائيين.  و لنا أسوة في المقاطعة الناجعة و الناجحة التي مارسها العالم ضد الكيان الأبيض الاستعماري الاستيطاني العنصري بجنوب أفريقيا حتى سقط هذا الأخير على يد المناضل السلمي الأسود العظيم نلسن مانديلا.

2.     "إقصاء الدساترة و التجمعيين التونسيين من الحياة السياسية" و حرمانهم لمدة محدودة (5 أو 10 نوات) من الانتخاب و الترشح، و هذا أضعف الإيمان و لو كانوا يتفكرون و يعلمون لَحمدوا الله - صباحا مساء و بعد الصباح و قبل المساء و يوم الأحد - على أن ثورتنا ليست ثورة حزبية إيديولوجية عنيفة. يشمل هذا الإقصاء الفترة البورقيبية و الفترة البنعلية و يخص كل مَن تحمل مسؤولية سياسية أو حزبية خلال العهدين، وعلى سبيل الذكر لا الحصر، يشمل رئيس الشعبة و العمدة و رئيس الجامعة الحزبية و المعتمد و الكاتب العام للجنة التنسيق الحزبي و الوالي و عضو اللجنة المركزية للحزب و كاتب الدولة و الوزير و رئيس الحكومة و السفراء و القناصلة.

3.     "تحجير المس بالمقدسات الدينية دون تمييز بين الأديان الإسلامية و المسيحية و اليهودية و البهائية"، كما هو معمول به الآن في الفقه القضائي البريطاني الذي يجرّم المس بالمقدسات المسيحية لكنه و للأسف الشديد لم يوسع التحجير حتى يشمل المقدسات الإسلامية لذلك استغل محامو "سلمان رشدي مؤلف الآيات الشيطانية" هذه الثغرة في القانون البريطاني و تحصلوا على حكم بالبراءة و عدم سماع الدعوة لموكلهم.

« Un élément curieux doit être noté ici : la loi sur le blasphème, qui concernait à l’origine seulement l’anglicanisme, a été étendue aux autres églises chrétiennes, mais pas, par exemple, à l’islam : c’est ce qui a paradoxalement sauvé Rushdie de l’accusation de blasphème portée contre lui par les islamistes ». La laïcité, Guy Haarscher, Editions puf, collection « que sais-je », Mayenne, 2010, 128 pages

أود أن لا يشمل هذا التحجير الأعمال الفنية للمبدعين من فنانين و أدباء و مسرحيين و سينمائيين و رسامين و نحاتين و رقاصين تعبيريين و مطربين و ملحّنين ومؤلفين، و نترك لهم وحدهم تحديد خطوطهم الحمراء بالتماهي التقليدي و التفاعل الإيجابي مع مجتمعهم العربي الإسلامي، و لنا أسوة و قدوة في القرآن الكريم الذي فتح باب حرية التعبير واسعا فشمل أعداء الله و الرسول، و أوصل لنا حرفيا و بطريقة فنية كلام الشيطان في عصيانه لأوامر ربه، و نقل لنا حرفيا أيضا حجج خصوم الرسول صلى الله عليه و سلم، مستوى قرآني من الحرية و الشفافية لم ترتق إليه أو تقترب منه أي جريدة حزبية في العالم، و قد حلمت أخيرا و اقترحت على حزب العمال تخصيص صفحة قارة لمنتقديه ومعارضيه في جريدته الأسبوعية "صوت الشعب"، و "رحم الله امرئ أهدى إليَّ عيوبي".

تاريخ أول نشر على النت: حمام الشط، الاثنين 20 جانفي 2014.


dimanche 19 janvier 2014

اجتهادات في تطوير القيم الاجتماعية. مواطن العالم د. محمد كشكار (يساري غير ماركسي و عَلماني غير معاد للدين)

اجتهادات في تطوير القيم الاجتماعية. مواطن العالم د. محمد كشكار (يساري غير ماركسي و عَلماني غير معاد للدين)

قولة جميلة سمعتها اليوم في برنامج ديني على قناة مصرية: "مَن عصا الله فيك فأطع الله فيه".
سوف أبني عليها و أضيف:
-         لا تكفّر أحدا و اترك جزاءه عند الله فهو أعلم بما في الصدور.
-         لا تحتقر مَن احتقرك و امنحه فرصة للندم.
-         العن المعصية و لا تلعن العاصي فالعاصي مآله التوبة و أما المعصية فهي مستهجنة من قبل  جميع الشرائع السماوية و الأرضية.
-         قل شكرا لمَن انتقدك فقد أهدى إليك عيوبك دون مقابل.
-         اعتذر لمن ارتكبت في حقه خطأ فالاعتذار يريح المعتذِر قبل أن يريح المعتذَر له.
-         أيها الرجل، لا تنتقص من قيمة المرأة التي وهبتك نصف جيناتك التي بنيت بها جسمك و عقلك في تفاعل مع مجتمع نصفه نساء.
-         برّ والديك حتى و لو لم يبرّوك بعد طفولتك فقد رعوك عندما كنت في أشد الحاجة للرعاية فمن حقهم عليك إذن أن لا تبخل عنهما بالرعاية عندما يكونا في أشد الحاجة إليها.
-         لا تستعمل سلاح إرهاب المدنيين ضد عدوك حتى و لو استعمله هو ضدك حتى لا تسقط بنفسك حجتك ضده.
-         احترم معلمك ففي احترامه مساعدة له على التبليغ الحسن للمعلومة المفيدة لك.
لا تحزن و لا تخجل من عدم قدرتك على تقديم البديل بمفردك في النقاش فالبديل الجاهز لا يملكه أحد و هو بناء ينبثق من الحوار بين أهل الاختصاص.
 - لا تستعمل العنف في تربية ابنك لكن تجنب غياب سلطتك تماما في تربيته فقد يندرج هذا الغياب في باب المعاملة السيئة له.


تاريخ أول نشر على النت: حمام الشط في 20 جانفي 2014.