لا أرى أي غرابة في
الحالتين (Ce n’est pas
paradoxal dans les deux cas) !
لماذا ؟
1. عقلية الآباء تغيرت
بفعل العولمة بغض النظر عن إيديولوجياتهم وثقافاتهم.
2. سلطة الآباء في
النازل واستقلالية الأبناء في الطالع، سِمة الدولة الحديثة التي أخذت مكان العائلة
مهما اختلفت الحضارات.
3. يجب أن نفهم ونقرّ أن
أبناءنا ليسوا من صُلبنا وحدنا، هم من صُلب أمهاتهم أيضًا، فهم إذن ليسوا نسخًا
مطابقة للأصل لآبائهم.
4. كل مولود جديد هو
انبثاق من بويضة وحيوان منوي، هو كائن استثنائي، لا مثيل له لا في الماضي ولا في
الحاضر ولا في المستقبل، فاتركوه ينحت شخصيته بنفسه.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire