- لا وجود لـكنيسة مركزية ولا رهبنة في الإسلام.
- لا وساطة بين الخالق والمخلوق.
-
لا سلطة دينية لمخلوق على مخلوق.
-
لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق.
-
حرية المعتقد في القرآن الكريم: "لكم
دينكم ولي دين"، "فمَن شاء فليؤمن ومَن شاء فليكفر"، إلخ.
-
حرية اليهود والمسيحيين في ممارسة شعائرهم
الدينية علنًا وحرية الاحتكام قضائيا إلى شرائعهم.
-
لا وجود لصكوك غفران تمكِّنك من دخول الجنة.
-
لا شفاعة لأحدٍ ولا حتى لنبي إلا بإذنه
تعالى.
-
مسلم يتزوج مسيحية، لا يحق له إجبارَها على
تركِ دينها بل واجبٌ عليه مرافقتها للكنيسة يوم الأحد وانتظارها حتى تُكمل صلاتها.
-
أمين معلوف المسيحي اللبناني قال: "في
القرن 19 ميلادي كان ثلثَيْ سكان اسطنبول غير مسلمين لكنهم كانوا متعايشين في سلام
تحت الحكم الإسلامي". وقال أيضًا: "عِشْنا في لبنان 14 قرنًا تحت الحكم الإسلامي ولم يمسسنا سوءٌ في كنيستنا
ولا في عِرضنا ولا في مالِنا".
إمضائي:
أعترف أن لا
هدف لي مسبقًا ومحدّدًا من وراء الكتابة والنشر سوى المتعة الفكرية في فترة
التقاعد و"تحلية مرارة انتظار الأجلْ" كما قال الفيلسوف أبو نواس.
"وإذا كانت كلماتي لا تبلغ فهمَك فدعْها
إلى فجرٍ آخَرَ" (جبران خليل جبران)
تاريخ أول
نشر على صفحتي الفيسبوكية: حمام
الشط في 25 سبتمبر 2023.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire