نسبة البطالة وصلت إلى 53%
من المجتمع النشيط (70% لدى الشباب و85%
لدى النساء)، أرفع نسبة في العالَم. الفقر أصاب نصف المجتمع. المنظمة الأممية (CNUD) تؤكد أن الاقتصاد قد انهار (6،9%
تحت الصفر في 2018)، علاوة على ذلك اهترأت البنى
التحتية وقدرات الإنتاج. علي الحايك، رئيس
منظمة الأعراف، يقول: "فاتورة الحرب الأخيرة ارتفعت إلى 11 مليار دولار
(قرابة 27،5 مليار دينار، مبلغ غير بعيد على ميزانية تونس السنوية)، أكثر من ألفٍ بين مصانع وورشات ومغازات أزِيلت من
الخريطة. إسرائيل تشنّ علينا حربًا اقتصاديةً". بسبب الحصار، عديد المؤسسات
أفلست أو خفّضت في الأجور أو طردت بعضًا من عمالها. غازي حامد، نائب وزير التنمية
(حماس)، يقول: "قطاع غزة يشبه سجنًا كبيرًا حُشِرَ فيه شعبٌ بأكمله تحت هيمنة احتلال عسكري لتجنّب الانفجار". المحلل الغزاوي
فتحي صباح (جريدة الحياة)، يقول:
"نحن نتعرّض لعقوبة جماعية منذ انتخاب حماس في 2006، عذابٌ لا نرى له نهاية".
مقالات من وحي جريدتي
المفضّلة "لوموند ديبلوماتيك" (النسخة الفرنسية 2019-2023)
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire