يوم أمس أعدتُ نشر مقالي "حكايتي مع وزير
التربية السابق منصر الرويسي" [كتابي، الإشكاليات العامة في
النظام التربوي التونسي - سَفَرٌ في الديداكتيك وعِشْرَةٌ مع التدريس (1956-2016)، طبعة حرة، 2017 ، 488 صفحة (ص.ص. 392-404)].
وصلتني اليوم
رسالة على المسنجر من قارئة (لم أكن أعرفها، لا واقعيا ولا افتراضيا، واليوم فقط
طلبت صداقتي الفيسبوكية فقبلتها)، هي السيدة صفاء رويسي غربي. استأذنتُها في نشرها
فأذنت لي، وهذا نصها: "شكرا
على ما ذكرته بخصوص عمي المرحوم منصر الرويسي لقد تأثرت كثيرا عندما قرأت مقالك
أين استحضرت من خلاله خصال عمي فرأيته حيا من خلال كتابتك كل التقدير والاحترام
سيدي".
إمضائي: "الوطنية
والعالمية، علينا اليوم الجمع بين هذين المفهومين المتناقضين في الفكر المعقّد: الجمع
بينهما يخلق مواطن العالَم" (Edgar
Morin )
تاريخ أول نشر على النت: حمام الشط في 2 ماي 2021.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire