مصطفى العلوي، محمد الشريف الفرجاني، يوسف الصديق، محمد
الطالبي، محمد الشرفي، آمال ڤرامي، ألفة يوسف، عبد الوهاب المؤدب، عبد الوهاب
بوحديبة، محمد الحداد، هشام جعيّط، عبد المجيد الشرفي، فراس السوّاح، عبد الله
العروي، تركي علي الربيعو، محمد أركون، هاشم صالح، علي شريعتي، حسين مروّة، محمد
علي أمير-مُعزّي، مالك بن نبي (قرأت عنه عند راشد الغنوشي)، محمد إقبال (قرأت عنه
عند عبد المجيد الشرفي)، أدونيس (سمعته ولم أقرأه).
كتّابٌ مسلمون كتبوا كتابات مختلفة عمّا هو سائد عند
الكتّاب الأورتدوكس التقليديين (لم أقل أفضل أو أسوأ) من أمثال راشد الغنوشي وأبو يعرب
المرزوقي وسيّد قطب ومحمد الغزالي والقرضاوي وحسن البنّا ورشيد رضا ومحمد عبده
وجمال الدين الأفغاني وغيرهم كثير، لكنهم غير مَقروئين كثيرًا عند المسلمين غير
المختصّين وعند بعضهم مصَنّفين خارجين عن الصفّ حتى لا أقول مكفَّرين.
تعليق: ليس لي ما أضيفه لِما قاله
مالك بن نبي في هذا المضمار، "وإذا وُجِدَ الماء بطُلَ التيمّم": "الحضارة
العربية-الإسلامية من إبداع البشر ومثلها مثل باقي الحضارات لو أهملناها سوف تموت،
فلا تكفّروا المجتهدين في نقدها حتى ولو تطرّفوا
فيه، وكفّوا عن نهش كل من ينتقدها بموضوعية وصدق، فالنقد يهذّبها وينقّيها".
إمضائي: "وإذا كانت كلماتي لا تبلغ فهمك
فدعها إلى فجرٍ آخرَ" (جبران).
تاريخ أو نشر على صفحتي الفيسبوكية: حمام
الشط في 21 فيفري 2024
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire