mercredi 7 février 2024

ظاهرة المحافظين في العالم (البروتستانت والسلفيين) ؟


الفقرة الأولى
البروتستانت في العالم (Les évangéliques : 660 millions) يشتركون في المبادئ والأفكار التالية:
- يشاركون في الانتخابات بكثافة.
- يتحالفون مع القوي السياسية اليمينية.
- يعادون الشيوعية.
- عنصريون ضد المثليين.
- يرفضون اللاجئين والمهاجرين.
- دائمًا مع إسرائيل ودائمًا ضد المسلمين.
- ضد تدريس نظرية النشوء والارتقاء (Le darwinisme) ومع تدريس نظرية الخلق (Le créationnisme).
- يساندون عقوبة الإعدام.
- ضد النسوية (Le féminisme) والإجهاض والمخدرات والأفلام الإباحية.
- ضد البحث العلمي في مجال الخلايا الجذعية الجنينية.

الفقرة الثانية:
الإسلاميون السلفيون في العالم (أجهلُ عددهم) يشتركون في المبادئ والأفكار التالية:
- لا يشاركون في الانتخابات بكثافة.
- يتحالفون مع قوي سياسية يمينية متنوعة.
- يعادون الشيوعية.
- عنصريون ضد المثليين.
- لا أظنهم يرفضون اللاجئين والمهاجرين لأن فيهم الكثير من اللاجئين والمهاجرين.
- ضد إسرائيل وضد العلمانيين (يساريين وليبراليين وقوميين).
- ضد تدريس نظرية النشوء والارتقاء (Le darwinisme) ومع تدريس نظرية الخلق (Le créationnisme).
- يساندون عقوبة الإعدام.
- ضد النسوية (Le féminisme) والإجهاض والمخدرات والأفلام الإباحية.
- لا يوجد عندنا بحث علمي في مجال الخلايا الجذعية الجنينية حتى يكونوا مع أو ضد.

الفقرة الثالثة تخصني:
- أقاطع الانتخابات بكثافة.
- لا أتحالف مع أي قوي سياسية.
- لستُ شيوعيّاً لكنني لا أعادي الشيوعية بل أعارض اللينينية والستالينية والماوية.
- لستُ عنصريّاً ضد المثليين، هم وشأنهم دون دعاية أو توظيف (Instrumentalisation). الله خلقهم كما هم وهو حسيبهم يوم القيامة.
- لا أرفض اللاجئين ولا المهاجرين.
- ضد إسرائيل ومع العلمانية الأنـﭬلوساكسونية المتصالحة مع الدين وضد العلمانية الفرنسية المعادية للدين.
- مع التدريس المقارَن لنظرية النشوء والارتقاء (Le darwinisme) ونظرية الخلق (Le créationnisme).
- ضد عقوبة الإعدام ("وَلَئِن صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِّلصَّابِرِينَ" قرآن كريم).
- مع النسوية (Le féminisme) في المجتمعات التي تضطهد النساء لأنهن نساء وأرى أن الإجهاض المقنن طبيّاً وأخلاقيّاً من حرية المرأة وأقف ضد المخدرات والأفلام الإباحية.
- بما أن البيولوجيا اختصاصي فلا يمكن أن أرفض البحث العلمي في مجال الخلايا الجذعية الجنينية على شرط أن يكون مقيداً بالأخلاق (La bioéthique).

Source : Le Monde diplomatique, septembre 2020

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire