اللاجئون السوريون في تركيا، 3 طبقات: حاملو الجنسية التركية (100 ألف) حاملو بطاقة إقامة (118 ألف) تحت الحماية المؤقتة (3،5 مليون).
حاملو الجنسية التركية أو بطاقة إقامة هم عادة جامعيون وأصحاب عقارات في تركيا لكنهم أقلية (218 ألف) داخل الجالية (3،5 مليون).
450 ألف طفل سوري ولدوا على الأرض التركية. 680 ألف طفل سوري يرتادون المدارس العمومية التركية. الصحة مجانية لكن لا يمكن الوصول إليها بسهولة.
حسب وزارة الداخلية التركية (جانفي 2020)، 347،5 ألف لاجئ سوري قد يكونوا عادوا إلى سوريا، بعضهم شُجِّع على العودة أو الأصح أكرِه.
مائتَا ألف لاجئ سوري كلاندستان (سِرِّي)، لا جنسية تركية له ولا بطاقة إقامة ولا حتى تحت نظام الحماية المؤقتة، دون شغل ومهددون بالطرد في كل لحظة.
الأطباء الأتراك يتجنبونهم حتى لا يضيعوا وقتهم في الترجمة (أجر الطبيب يزيد مع عدد المرضى)، والصيدلانيون يقدّمون عليهم بني قومهم.
الإستراتيجية التركية مع اللاجئين السوريين، إستراتيجية متناقضة: من جهة سياسة استقبال وإدماج، ومن جهة أخرى خطاب كراهية يعلو شيئا فشيئا.
Source : Le Monde diplomatique, mai 2020
حاملو الجنسية التركية أو بطاقة إقامة هم عادة جامعيون وأصحاب عقارات في تركيا لكنهم أقلية (218 ألف) داخل الجالية (3،5 مليون).
450 ألف طفل سوري ولدوا على الأرض التركية. 680 ألف طفل سوري يرتادون المدارس العمومية التركية. الصحة مجانية لكن لا يمكن الوصول إليها بسهولة.
حسب وزارة الداخلية التركية (جانفي 2020)، 347،5 ألف لاجئ سوري قد يكونوا عادوا إلى سوريا، بعضهم شُجِّع على العودة أو الأصح أكرِه.
مائتَا ألف لاجئ سوري كلاندستان (سِرِّي)، لا جنسية تركية له ولا بطاقة إقامة ولا حتى تحت نظام الحماية المؤقتة، دون شغل ومهددون بالطرد في كل لحظة.
الأطباء الأتراك يتجنبونهم حتى لا يضيعوا وقتهم في الترجمة (أجر الطبيب يزيد مع عدد المرضى)، والصيدلانيون يقدّمون عليهم بني قومهم.
الإستراتيجية التركية مع اللاجئين السوريين، إستراتيجية متناقضة: من جهة سياسة استقبال وإدماج، ومن جهة أخرى خطاب كراهية يعلو شيئا فشيئا.
Source : Le Monde diplomatique, mai 2020
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire