samedi 24 février 2024

دولة البحرين

 


استقلت عام 1971، أغلبها شيعة ويحكمها ملك سُنّي يستقوي على شعبه بـجارَين حامِيَين وآمِرَين، ملك السعودية وأمير الإمارات.
مرت عشر سنوات بعد الانتفاضات العملاقة في ميدان "الجوهرة" وما زالت ترزح تحت حكم قروسطي يُسمّى "مملكة الرصاص".
أول دولة عربية مارست الانتخابات تحت الاحتلال البريطاني سنة 1926 وأول دولة عربية وقع فيها إضراب عمال النفط عام 1939.
فرقة الدرّاجات (Bahrain Victorious) التي شاركت في آخر "دورة فرنسا" أغلبها أوروبيون هي الشجرة التي تخفي القمع:
قضاء غير مستقل + تجريم حرية التعبير والنشاط السياسي + معاقبة المعارضين بتجريدهم من الجنسية والحقوق المدنية + ملاحقة مفتوحة للأصوات المشاكسة في شبكات التواصل الاجتماعي + ملاحقة ممنهجة للمدافعين عن حقوق الإنسان + اقتحام بيوت المواطنين + قرصنة الفضاء الافتراضي + طلب عروض دولية بالمليارات للقنابل المسيلة للدموع أو المتسببة في إعاقات + ممارسة مكثّفة للتعذيب في البناية 15 في سجن "جُو" + تعريضٌ مبيّت للكوفيد-19 لآلاف المعتقلين + أحكام بالإعدام اعتمادًا على اعترافات تحت التعذيب + تَفشّي ظاهرة إفلات الجلاّدين من العقاب.

Source : Le Monde diplomatique, novembre 2021

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire