jeudi 22 février 2024

لا نائبَ للفقراءْ إلا النوّابْ ولا رازقَ إلا الرزّاقْ

 

العلاجُ باهظُ الثمنْ ومجتمعنا يعاني الأمرّينْ، الفقر وسوء الصحة.
مجتمعنا يعاني قبل الثورة وبعد الثورة، صَعِدَ مؤشر النموّ أو هَبَطَ مؤشر النموّ، قبلَ الانتخابات وبعدَ الانتخابات، تحتَ حكم الترويكا أو تحتَ حكم منافسيها، في عهدِ "فبِحيث" وفي عهدِ "الشعب يريد".
هنالك أشياءٌ لا تتغيرُ أبدًا: الفقراء.. في الطفولة يمرضونْ وفي الشباب يمرضونْ وفي الكهولة يمرضونْ، وفي المرض يطوّلونْ، وبِـأسوأ معاملة صحية في المستوصفات يُعامَلونْ في حين أنهم أشدُّ الناس للصحة البدنية يحتاجونْ ومن عرقهم يقتاتونْ.
بعضُ فقرِهم جاء من مرضِهم وبعضُ مرضِهم جاء من فقرِهم.

Source : Le Monde diplomatique, aout 2020

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire