jeudi 21 avril 2022

حول التعليم النموذجي

 


 

- الذكاء لا يُصنَّف وإذا صنّفناه نصبح مكرّسين للتمييز بين التلاميذ.

- الإعداديات والمعاهد النموذجية ليست نموذجية في شيء ولم تحقق الأهداف التي أنشِئت من أجلها.

- تلامذة النموذجي، نبجّلهم على أولادنا، ننفق عليهم بسخاء من مالنا العام، ونكوّنهم من أجل الوطن، تكوينًا علميًّا للأسف خالٍ من القِيم. يتخرّجون فيهربون من الوطن خدمةً لمن يدفع أكثر. الدولة تتحمل مسؤوليتها أيضًا، لم توفّر لهم شغلاً يليق بمستواهم.

- في تعليمنا اليوم، نبحث (مدرّسون وأولياء) بجنون (avec frénésie) على أفضل النتائج (Les meilleures performances dans les lycées pilotes) وكأن التلامذة أحصنة في ميدان سباق، يُحقنون بأنجع المنشطات (Le dopage: L`étude)، ونُهمِل الأنواع الأخرى من الذكاء وعن جهل نُحْبِطُ الأكثرية المتكونة من التلامذة المتوسطين.

Aristote a dit depuis 25 siècles: “La vertu est le juste milieu entre deux vices” Exp: Le courage n'admet ni excès (l'excès du courage est la témérité) ni défaut [le défaut du courage est la peur]).

Il me semble qu`on est entrain d`encourager la monoculture de l`intelligence.

خلاصة القول: لا يسمى الإصلاحُ التربوي إصلاحًا إلا إذا استفادت منه أغلبية التلامذة التي تعاني من صعوبات في التعلّم"   

  (Philippe Perrenoud, 1997)  

والإعداديات والمعاهد النموذجية لا يستفيد منها إلا الأقلية القليلة.

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire