بـصدق لا أفهم أو لا أعلم لماذا يعارض المفكرون الإسلاميون الكلاسيكيون زملاءَهم المفكرين المسلمين المجدّدين الذين يريدون غربلة التراث الإسلامي باستعمال العلوم الحديثة مثل الألسنية والسيميولوجيا والسوسيولوجيا والإبستمولوجيا والأنتروبولوجيا والأركيولوجيا وغيرها. بـصدق لا أفهم أو لا أعلم ما العيب في هكذا تَمَشٍّ ؟
أذكّر ببعض أسماء المفكرين المسلمين المجدّدين الذين قرأتُ لهم كثيرًا أو قليلاً أو استمعتُ لهم على اليوتوب: المصري حامد ناصر ابو زيد، المصري سيد قمني، المصري فرج فودة، الفرنسي-الجزائري الفرنكوفوني محمد أركون، الجزائري الفرنكفوني مالك بن نبي، الفرنسي-السوري هاشم صالح، السوري فراس السوّاح، الإيراني علي شريعتي، الإيراني عبد الكريم سروش، الإيراني شريعاتي مداري، الفرنسي-الإيراني الفرنكوفوني محمد علي أمير معزي، التونسي هشام جعيط، التونسي عبد المجيد الشرفي، التونسي محمد حداد، التونسي محمد الطالبي، التونسي يوسف الصدّيق، التونسي عياض بن عاشور، التونسي أبو يعرب المرزوقي، التونسية آمال ڤرامي، المغربي عبد الله العروي، المغربي محمد الجابري، االباكستاني محمد إقبال وغيرهم ممن لا أعرفهم أو من لم أقرأ لهم حرفًا أو لم أستمع لهم على اليوتوب.
تاريخ أول نشر على الفيسبوك: حمام الشط في 14 أوت 2024.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire