-
تيار فكري-فني بدأ في الغرب في أوائل القرن
عشرين ميلادي وظهر أساسًا ضد الواقعية الاشتراكية محدودة الأفق وضيقة الخيال.
-
انتفاضةٌ دائمة ومتجددة ضد الرضوخ السلبي للعُرف
والعادات والتقاليد مهما كان مأتاها، ديني أو دنيوي.
-
تيار فكري-فني لا يرجع بالنظر لأي مدرسة
فكرية أو إيديولوجيا سياسية، لا رأسمالية ولا شيوعية.
-
فكرة طلائعية جديدة من خارج سجن الأحزاب الشيوعية
وإملاءاتها القامعة للحريات الفردية.
-
ثورة ضد الماضي والمستقبل في نفس الوقت، ضد مستقبلٍ
تَعِدُنا به المجتمعات الرأسمالية أو الشيوعية على حد سواء.
-
تيار فكري-فني يرفض الحداثة المدمِّرة: صناعة
الأسلحة، صناعة الأسمدة الملوثة للتربة، الاحتباس الحراري، سلعنة المهن وبرلتتها (prolétarisation de tous les métiers) وإفراغها من رسالاتها
الإنسانية النبيلة، تقنين الرشوة (commission)،
انعدام الضمير المهني، سياسة الكيل بمكيالَين، مجتمع المشهد والاستهلاك المفرط،
إلخ.
-
حب الطبيعة والمحافظة على التنوّع البيئي.
-
ممارسة السياسة ضد السياسة المهيمِنة
والسياسيين المهيمنِين.
-
ضد كل أنواع الاستلاب: استلاب العامل، استلاب
المرأة، الاستلاب الثقافي، إلخ.
-
فكرة تَحثنا على السلوك في الطريق المعاكس
للطريق الذي تدلّنا عليه الثقافة المهيمِنة والذوق الفني المهيمِن.
-
ضد الحروب بجميع أنواعها بما فيها حروب
التحرير.
-
"تغيير زاوية الرؤيا للواقع 180 درجة"
هو أفضل تعريف قرأته عن السريالية.
Source d’inspiration
: Le Monde diplomatique, novembre 2024.
تاريخ أول نشر على صفحتي الفيسبوكية : حمام الشط في 26 ديسمبر 2024.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire