أيها العقلانيون،اعلموا أن الخطاب الديكارتي وحده لا يكفي لتغيير
التصورات غير العلمية. قال شاعرنا أبو
القاسم الشابي ما يلي: "عِشْ بالشُّعور، وللشعور، فإنما ***
دنياك كون عواطف وشعور".
J-J. Rousseau a dit: « Donnez à
l`enfant le désir d`apprendre et toute méthode sera bonne ».
Voilà un argument physiologie :
Excitées, nos deux amygdales, centres cérébraux des émotions, produisent de
l`adrénaline qui améliore l`apprentissage.
Le philosophe français Michel Foucault a dit : « Érotiser le savoir :
le rendre hautement agréable. Pourquoi notre société a intérêt à montrer que le
savoir est triste ?
يُخطئ
الأستاذ الذي يحاول أن يفصلَ بين العاطفة والعقل، فهما في المخ غير منفصلَين.
L’émotion est le moteur de recherche de la raison.
فلاديمير جانكلفيتش (Vladimir Jankélévitch) أقرّ بأن
"الأنا" (Ego) يتماهى والآخر عند الحب من غير فقدان أناه. غير أن الحب يُفهَمُ
على كونه معرفة في الأساس تقضي اطمئنان الأنا إلى الآخر (التلميذ إلى المدرّس).
أما سوء معرفة الآخر (méconnaissance) قد يشمل التقدير الخاطئ له (للمدرّس) بالمبالغة في إعلاء شأنه أو
الحط منه (وفي الحالتَين ينتفي التعلّم). إرادة معرفة الآخر، أي الرغبة تحديدًا.
الحرص على تغليب الحب على الكراهية (بين التلميذ ومدرّسه). (المصدر: العلمانية الممكنة، العلمانية
المستحيلة، د. مصطفى الكيلاني، 2015).
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire