mardi 17 janvier 2023

خلل\حل عدد 11: مدرستنا لم تعد مصعدًا اجتماعيًّا

 

 

الخلل: مدرستنا اليوم لم تعد مصعدًا اجتماعيًّا يرتقي بواسطته المواطن من مستوى اجتماعي إلى مستوى أفضل بل أصبحت تؤبد الطبقية: أبناء الأغنياء والمتوسطين (محامون، أطباء، أساتذة جامعيون وبعض مقاولي الدروس الخصوصية من مدرسي الثانوي والابتدائي) يُمكَّنون من مواصلة تعليمهم في أفضل المدارس والجامعات الخاصة في الداخل والخارج، وعند تخرّجهم يرِثون مناصب آبائهم ويبقى ابن الفقير خارج الدائرة بسبب فقره لا بسبب تقاعسه.

المقترح: إحياء قِيم المدرسة العمومية الجمهورية المتمثلة أساسًا في تكافئ الفرص دون تمييز طبقي والتي تمكّن كل تلميذ دون تمييز اجتماعي من النجاح عن جدارة دون ترقيات آلية (Méritocratie de l`école publique républicaine).

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire