lundi 16 novembre 2020

مواطن غير مختص في الدين يطرحُ سؤالاً دينيًّا على الملإِ على الباحثَيْنِ في الإسلامياتْ، سامي براهم ومحسن البيولي ؟ مواطن العالَم

 


1.     الخبر:

-         نص محسن البيولي في كتابه "نقد الموروث الديني"، 2019، ص. 165، هامشة 2: "يستند سامي براهم على فقه التشوّف ليقرّر توافق المنهج الإسلامي مع إبطال عقوبة الإعدام.". (...) ص 198: وكما يقول المنهج المقاصدي: أينما وُجدت مصلحة الناس، فثمّة شرع الله.".

-         تعريف مقتضب لمفهوم "فقه التشوّف" في تعليق فيسبوكي على صفحتي (سامي براهم، في 15 نوفمبر 2020): "التّشوّف قائم على التّمييز بين ما جاء به الإسلام وما جاء من أجله والعبارة للطّاهر الحدّاد: الإسلام لم يُلْغِ العبوديّة ولكنه يتشوّف لتحرير العبيد ورتّب من أجل ذلك آليّات لم يسبق إليها مثل الكفّارات وعقد المكاتبة... كما جاء بالقصاص والحدود لكنّه يتشوّف لدرئها بالشّبهات وعدم إيقاعها... شنّع على مرتكبي المعاصي لكنّه يتشوّف للسّتر على أهلها... أفضلُ مَن ترجم منهجيّا نظريّة التشوّف هو الدّكتور محمّد الطّالبي من خلال ما أسماه المقاربة السّهميّة في تفسيره المتفرّد لآية ضرب النّساء.".

 

2.     السؤال الديني:

بالاعتماد على "فقه التشوّف" عند سامي براهم (أظنه هو نفسه المنهج المقاصدي عند محسن البيولي)، هل نستطيع أن نقول  أن:

Les concepts islamiques suivants sont des concepts périmés donc caduques ?

-         العقوبات البدنية بجميع أنواعها بما فيها الإعدام.

-         الجزية.

-         العبيد.

-         الجواري.

-         زواج المسلمة بغير المسلم.

-         تعدد الزوجات.

-         للذكر مثل حظ الأنثيين.

-         الجهاد الأصغر.

-         أهل الذمّة.

-         دار الكفر / دار الإسلام.

- التكفير.

 

إمضائي

"المثقّفُ هو هدّامُ القناعاتِ والبداهاتِ العموميةِ" فوكو

 

تاريخ أول نشر على النت: حمام الشط في 16 نوفمبر 2020.

 

 

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire