منذ حين كنتُ أستمع للفيلسوف الفرنسي ميشيل أونفري، كان يقيّم
في سياسة ترامب (أول مرة لم يعجبني
حديثه):
-
مهندس
التطبيع بين إسرائيل وثلاث دول عربية. يستحق جائزة نوبل للسلام أكثر من أوباما.
-
في عهده تخلت
أمريكا عن دور شرطي العالَم فتشجع أردوﭬان وجبنت فرنسا.
-
هو
مرشح الشعب وبايدن مرشح النخبة.
-
فشل في
الانتخابات ونجح في تأسيس تيّار اسمه "الترامبيزم".
تعليق مواطن العالَم: نَهَبَ ثرواتَنا وناصَرَ عَدوَّنا.
إمضائي:
"ما فائدةُ الأقنعةِ على الوجوهِ والعوراتُ عاريةٌ ؟".
توفيق بكار
تاريخ أول نشر على النت: حمام الشط في 15 نوفمبر 2020.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire