samedi 14 avril 2018

أسئلة محرِجة موجهة إلى الأسرة التربوية الحالية (الوزير ومساعدوه، المتفقدون، المدرِّسون، القيمون، الإداريون، العملة، الأولياء، النقابيون من كل الأصناف)؟ مواطن العالَم



-         ألا تصطدم الأسرة التربوية التونسية برفض قبول باكلوريتها في الجامعات الأجنبية والجامعات  الخاصة التونسية؟ (جميعها تجري تقييما داخليا خاصا لقبول طلبتها من بين المترشحين الحاصلين كلهم على الباكلوريا)
-         ألا تنزعج من رفض معادلة شهائدها من قِبل جل الجامعات الغربية؟
-         ألا تتساءل عن الـ14 ألف صفر في مادة الرياضيات في امتحان الدخول إلى المعاهد النموذجية؟
-         ألا يُحرِجُها الـ12 ألف صفر في الباكلوريا (سبعة آلاف في الفرنسية و5 آلاف في الأنڤليزية)؟
-          ألا تنتفضُ لأجل المائة ألف منقطع سنويًّا عن التعليم في سن مبكرة؟
-          ألا يخجلها ترتيبها في المسابقات العلمية العالمية؟
-          ألا تدعوها "شهرتها" العلمية في الداخل الخارج إلى مراجعة نظام تقييمها الداخلي؟
-          ألا تتحمل مسؤولية تردِّي البنية التحتية في مؤسساتنا التربوية؟
-         ألا تتحمل مسؤولية حجب الأعداد عن الإدارة وأولياء التلامذة؟

إمضائي
"إذا كانت كلماتي لا تبلغُ فهمَك فدعْها إلى فجرٍ آخَرَ" جبران

تاريخ أول نشر على حسابي ف.ب: حمام الشط، الأحد 15 أفريل 2018.




Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire