-
ألا تصطدم الأسرة التربوية التونسية برفض قبول باكلوريتها في الجامعات الأجنبية والجامعات الخاصة التونسية؟
(جميعها تجري تقييما داخليا خاصا لقبول طلبتها من بين المترشحين الحاصلين
كلهم على الباكلوريا)
-
ألا تنزعج من رفض معادلة شهائدها من قِبل
جل الجامعات الغربية؟
-
ألا تتساءل عن الـ14 ألف صفر في مادة
الرياضيات في امتحان الدخول إلى المعاهد النموذجية؟
-
ألا يُحرِجُها الـ12 ألف صفر في الباكلوريا
(سبعة آلاف في الفرنسية و5 آلاف في الأنڤليزية)؟
-
ألا تنتفضُ لأجل المائة ألف منقطع سنويًّا عن
التعليم في سن مبكرة؟
-
ألا يخجلها ترتيبها في المسابقات العلمية العالمية؟
-
ألا تدعوها
"شهرتها" العلمية في الداخل الخارج إلى مراجعة نظام تقييمها الداخلي؟
-
ألا تتحمل مسؤولية تردِّي البنية التحتية في مؤسساتنا التربوية؟
-
ألا تتحمل مسؤولية حجب الأعداد عن الإدارة وأولياء التلامذة؟
إمضائي
"إذا كانت كلماتي لا تبلغُ فهمَك فدعْها إلى فجرٍ آخَرَ"
جبران
تاريخ أول نشر على حسابي ف.ب: حمام الشط، الأحد 15 أفريل 2018.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire