samedi 14 avril 2018

شعورٌ بالفرحةِ، انتابَني ودونَ مناسبةٍ في هذا الصباحِ المُمطِرِ. مواطن العالَم


أعتزُّ بتثمينِ اجتهاداتِي الفكريةِ المتواضعةِ من قِبل ثلةٍ من الزملاءِ، أصدقاءٌ لا يتجاوزُ عددُهم أصابعَ اليدِ الواحدةِ، وهُمُ على التوالِي ودون ترتيبٍ تَفاضُلِيٍّ: ليلى بالحاج عمر، سامي الزواري، بلڤاسم عمامي، بشير الحامدي، محمد حداد. أوجهُ لهم تحيةَ امتنانٍ وعِرفانٍ، ولا يفوتني أن أبعثَ بنفسِ التحيةِ أو أحسنَ منها إلى المئاتِ من أصدقائي الافتراضيين، في تونسَ وخارجِها، الذين يقرؤونني يوميًّا، ومن دونهم لا طَعمَ للفيسبوك ولا مُتعةَ. دمتم لي خيرَ سَنَدٍ وأكبرَ مُشجعٍ. 

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire