mardi 10 avril 2018

إعادة الاعتبار وتثمين بعض القِيم والمفاهيم التربوية. مواطن العالَم


  (Réhabilitation et Revalorisation)
1.     إعادة الاعتبار وتثمين ذات المدرس 
(Son être et son statut social privilégié ):
إعادة القيمة الاعتبارية للمدرّس من أجل مصلحة التلميذ قبل مصلحة المدرّس، وإعادة الثقة بأهمية دوره التربوي.

2.     إعادة الاعتبار وتثمين الهُوية الأمازيغية-العربية-الإسلامية 
(L`Indigénisation & l`Estime de soi): 
أدعو إلى تصالح النخبة التونسبة المغرَّبَة 
(L`Élite occidentalisée)
 مع الهُوية الأمازيغية-العربية-الإسلامية والاعتزاز بحضارة أهلهم الأصلية، وما نهضت الدول الآسيوية إلا بالتصالح مع ثقافتها المحلية (ماليزيا، أندونيسيا، سنغفورة، إلخ.).
 Tous les anthropologues ont conclu que toutes les civilisations se valent
شهادة على العصر: شاركتُ في الإصلاح التربوي وأشهدُ أنه وَقَعَ احتكاره من قِبلِ المسؤولين البيرقراطيين الليبراليين والنقابيين اليساريين والنقابيين القوميين وأقصِيَ منه الإسلاميون.

3.     إعادة الاعتبار وتثمين التجارب العلمية والمحاكاة بواسطة الحاسوب (La simulation) التي يقومُ بها التلامذة داخل القسم.

4.     إعادة الاعتبار وتثمين التعليم المهني مثلما فعلت ألمانيا حيث يُوَجَّه 70% من مجموع تلامذة الأساسي للمعاهد المهنية.

5.     إعادة الاعتبار وتثمين ”مَلفّ متابعة النمو الذهني للتلميذ“، مَلفٌّ مفقودٌ اليوم في جميع مؤسساتنا التربية في الإعدادي والثانوي، لكنه مقترحٌ في مشروع الإصلاح التربوي.

6.     إعادة الاعتبار وتثمين "أحب مدرستي.. أحب آنستي.. أحب سِيدي" 
(Réhabiliter l`affectivité entre Enseignants et Apprenants):
”عَلِّمُوا الأطفالَ وهم يلعبون“ حديث
Rousseau: Donnez à l`enfant  le désir d`apprendre  
et toute méthode sera bonne
Physiologie: Nos deux amygdales (centres cérébraux des émotions) produisent l`adrénaline, c`est un neurotransmetteur et une hormone  qui améliore l`apprentissage

7.     إعادة الاعتبار وتثمين مَلكة الحفظ والنطق السليم عند الصغار 
(Réhabiliter la mémorisation et la prononciation correcte)  
Apprendre le Coran (sans exégèse) ou la poésie  aux enfants (3-6 ans) est un bain linguistique efficace

إمضائي
"إذا كانت كلماتي لا تبلغُ فهمَك فدعْها إلى فجرٍ آخَرَ" جبران

تاريخ أول نشر على حسابي ف.ب: حمام الشط، الاثنين 10 أفريل 2018.








Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire