1. الوهم الأول
يتمثل في الاعتقاد بأن الحل يكمن في الرجوع إلى الماضي.
Paradoxalement,
ce sont les victimes du Système qui défendent l`ancien Système
2. يعتقد أصحاب
الوهم الثاني أن وسائل التكنولوجيا الحديثة ستجيب على كل الإشكاليات المطروحة وأن
الحاسوب سيأخذ مكان المدرس.
3. أما دعاة الوهم
الثالث فيقولون أنه يكفي أن تقوم بالدرس حتى يتعلّم التلاميذ ولا فائدة من التفلسف
في الموضوع.
4. الوهم الرابع
يتمثل في الاعتقاد بأن المعارف العلمية الجافة تغيّر أوتوماتيكيا التصورات غير
العلمية والقيم الاجتماعية. الصواب: الأخلاقَ فعلٌ يُمارَس وليست معرفةً تُدرَّس.
مثال كندا: حيث يُطالَب تلميذ الثانوي خلال ثلاث سنوات بإنجاز 40 ساعة عمل تطوعي
خارج المدرسة، شرطٌ ضروريٌّ للحصول على شهادة الباكلوريا.
Il me paraît que les
connaissances ne changent pas les valeurs, contrairement à ce qu`affirmait le philosophe Socrate. Socrate était un
enseignant exceptionnel
إمضائي
"المثقفُ
هو هدّامُ القناعاتِ والبداهاتِ العمومية" فوكو
"إذا كانت كلماتي لا تبلغ فهمَك فدعْها إلى فجرٍ آخَرَ" جبران
"لا أقصد
فرض رأيي عليكم بالأمثلة والبراهين، بل
أدعوكم بكل تواضع إلى تجريب وجهة نظر أخرى، وعلى كل مقال سيء نرد بمقال جيد"
مواطن العالَم
"وَلَا تَمْشِ فِي
الْأَرْضِ مَرَحًا ۖ إِنَّكَ لَن تَخْرِقَ الْأَرْضَ وَلَن تَبْلُغَ الْجِبَالَ
طُولًا" (قرآن)
Les
vices privés des capitalistes décideurs ne feront jamais la vertu publique du
peuple gouverné
تاريخ أول نشر على حسابي ف.ب: حمام الشط، الأحد 1 أفريل 2018.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire