samedi 30 décembre 2017

ما هي تداعيات النمو الاقتصادي الصيني والنمو الديمغرافي الإسلامي على العالم الغربي؟ ترجمة مواطن العالَم

La religion n`est pas l`opium du peuple, mais la vitamine du faible. Régis Debray, philosophe français, gaulliste de gauche

نص هنتڤتون:
1.     النمو الاقتصادي للصين والمجتمعات الآسيوية الأخرى مَنَحَ حكومات دولهم الرغبة والوسائل لكي تفرضَ شروطها على الدول الغربية الشريكة.

2.      النمو الديمغرافي في البلدان الإسلامية، خاصة ارتفاع نسبة الشباب في مجتمعاتهم، لم يوفر لنا إلا مجندين - وبعدد كبير - لخدمة أهداف الحركات الإسلامية الأصولية المتعصبة، والإرهاب الإسلامي (إضافة م. ع: داعش، القاعدة، النصرة، أنصار الشريعة، جند المقدس، بوكو حرام، الشيشان، الهورنڤ، مالي، إلخ)، والانتفاضات الاحتجاجية، والهجرة نحو العالم الغربي (إضافة م. ع: أوروبا، أستراليا، أمريكا اللاتينية، أمريكا الشمالية وكندا). تَزايُدُ عدد السكان يهدد البلدان الإسلامية وغير الإسلامية بفوضى هدامة (Le chaos)، في حين أنه في نفس الوقت لا يزيد الدول الآسيوية إلا قوةً ومناعةً (إضافة م. ع: ويوفر لها مئات الملايين من الأيدي العاملة المختصة والمهندسين).

Référence: L`idée principale est inspirée de Samuel P. Huntington, Le Choc des civilisations, Éd. Odile Jacob, p.p 143-144, Economie et démographie dans les civilisations montantes

إمضائي
"المثقفُ هو هدّامُ القناعاتِ والبداهاتِ العمومية" فوكو
"إذا كانت كلماتي لا تبلغ فهمَك فدعْها إلى فجرٍ آخَرَ" جبران
"لا أقصد فرض رأيي عليكم بالأمثلة والبراهين، بل أدعوكم بكل تواضع إلى تجريب وجهة نظر أخرى، وعلى كل مقال سيء نرد بمقال جيد" مواطن العالَم
"وَلَا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحًا ۖ إِنَّكَ لَن تَخْرِقَ الْأَرْضَ وَلَن تَبْلُغَ الْجِبَالَ طُولًا" (قرآن)

تاريخ أول نشر على حسابي ف.ب: حمام الشط، الأحد 31 ديسمبر 2017.


Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire