الأولى: أقومُ باكرًا،
أتهندمُ، أتعطر، أتبرنسُ وكأنني قاصدٌ الديوان، على الساعة السادسة أذهبُ إلى مقهى
الشيحي فرحًا مسرورًا متعطشًا لقراءة كتابٍ.
الثانية: عند حلول العاشرة، بعد
المطالعة والحديث، أرجعُ من المقهى إلى الدار فرحًا مسرورًا متشوِّقًا لكتابة
مقالٍ.
إمضائي
"المثقفُ هو هدّامُ القناعاتِ والبداهاتِ
العمومية" فوكو
"إذا كانت كلماتي لا تبلغ فهمَك
فدعْها إلى فجرٍ آخَرَ" جبران
"على كل مقال سيء نرد
بمقال جيد" مواطن العالَم
تاريخ أول نشر على حسابي ف.ب: حمام الشط، الثلاثاء 12 ديسمبر 2017.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire