jeudi 14 décembre 2017

ريحة جمنة، ما أبهاها وما أحلاها، خاصة اليوم؟ مواطن العالَم

كُلِّفتُ اليوم بِشُغلٍ دامَ خمسُ ساعاتٍ فقط بمقابل 350 دينار. اشتغلتُ مترجمًا فوريًّا، من العربية إلى الفرنسية، في ندوةٍ تقنيةٍ دوليةٍ. دعاني جمني أعرفه وشغّلني جمني لم أكن أعرفه، بارك الله في الاثنين وفي كل الجمنين.

دُعابة: يا أصدقائي، جئتكم بجاه ربي لا تحسدونَنِي، أو على الأقل انتظروا حتى يتكرّرَ الحدثُ السعيدُ.

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire