lundi 1 janvier 2018

بَشائرُ 2018؟ مواطن العالَم، إنسانٌ ذو أجنحةٍ متكسرةٍ

حَدَثَ اليوم باكرًا، غرة جانفي، في مقهى الشيحي بحمام الشط الغربية: شَخصٌ لا أعرفه إلا شكلاً، قامَ من على كرسيه وقال لي: "خذ مكانَك المعهودَ أستاذ".
أنتَ الذي تقرأ مقالي، كُن حَليمًا مثله، أرجوكَ.

أنا لا أنتظر شيئًا من 2018، أتمنى فقط أن يَمرَّ غدِي كأمسِي بين كتابةٍ وكتابٍ.

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire