حَدَثَ اليوم باكرًا، غرة
جانفي، في مقهى الشيحي بحمام الشط الغربية: شَخصٌ لا أعرفه إلا شكلاً، قامَ من على
كرسيه وقال لي: "خذ مكانَك المعهودَ أستاذ".
أنتَ الذي تقرأ مقالي، كُن
حَليمًا مثله، أرجوكَ.
أنا لا أنتظر شيئًا من 2018،
أتمنى فقط أن يَمرَّ غدِي كأمسِي بين كتابةٍ وكتابٍ.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire