-
بعد
التقاعد، اكتشفتُ أن الكتابَ والكتابة والنشر ساعدوني كثيرًا على تحمّل الروتين ثم
التقوقع زمن الكورونا، لا بل جعلوا حياتي متعةً.
-
بعد
التقاعد، أصبحتْ متعة المطالعة والكتابة والنشر أفضل متعة على الإطلاق بل دواءً مسكنًا bio لللألم. وصفة سحرية، جربوها ولن تندموا!
-
أنا لست
فيلسوفا، أنا فقط أتفلسف. يكفي أن تؤمن بإله يراك ولا تراه، فهذه وحدها أعتبرها
قمة التفلسف ويعتبرها الماركسيون أفيونًا للشعوب.
-
إلى الذين يعشقونَ المطالعة الحرة ولا يقدرونَ
على شراء الكتب، عليكم بالمكتبات الافتراضية على النت أو المكتبات العمومية أو
الأصدقاء.
مواطن
العالَم
إمضائي المحيّنُ: وإذا كانت كلماتي لا تقنعك الآن فدعْها إلى فجرٍ آخَرَ. دعوةٌ وديةٌ للتَّرَيُّثِ.
تاريخ أول نشر على صفحتي الفيسبوكية: حمام الشط في 11 أوت 2023.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire