- "بل إن النص القرآني لا ينفي في رأي الأستاذ الإمام أن تكون النفس الأولى
هي حواء وليس آدم فيقول: هذا، وإن في النفس الواحدة وجهًا آخر وهو أنها
الأنثى..." (ص 10 و11). هامشة 1 (ص 11): انظر كتاب "الأنثى هي
الأصل"، لنوال السعداوي، وذلك بغض النظر عن الجنوح بالأمر إلى محض عصبية
أنثوية تركز جهدها في الانتصار لحقوق المرأة على حرب الرجال!!
- "الإسلام يطارد كل التصورات حتى المتخلفة غدا
العمل الجنسي في إطار الزواج نشاطًا دينيًّا كسائر الأنشطة كالصلاة والصيام
وغيرها" (ص 52).
- "مؤسسات رأسمالية من وراء البحار تعامل المرأة
كسلعة في سوق الشغل والإعلام والسياحة" (ص 108).
تعليق: ماذا فعلت لتحريرها وأنت تشارك في السلطة منذ تسع
سنوات؟
- "أليس يجوز أن يكون هذا الشعور بالضعف لدى المرأة
هو نتيجة الوضعية التي كانت تعيشها المرأة؟ فلو غيرنا هذه الوضعية لتغير هذا
الشعور" (ص 98).
- "لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة، حديث ظني لا
يتعدى التعليق على واقعة وليس مرجعا في مادة القانون الدستوري" (ص 125).
- "الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم
على بعض وبما أنفقوا من أموالهم. القوامة على الأسرة أما خارجها فلم يرد ما يمنع
ولاية النساء" (ص 121).
- موقف منصف للمرأة: ستر المرأة مفتنها يؤجج الرغبة فيها
ولا ينقصها، بينما التعري يضعفها إلى أن يقتلها، فينتقل إلى الجنسية المثلية
"الشذوذ" (ص 96).
تعليق: L’OMS
(l’organisation mondiale de santé) a décrété depuis 1994 que l’homosexualité
n’est plus classée comme une maladie. C’est un caractère non héréditaire, elle n’est pas
un choix non plus, c’est une tendance sexuelle comme l’hétérosexualité
exactement
- "الحديث عن برنامج للتكوين النسائي يختلف برامج
للتكوين الرجالي هو تكريس للانفصال ودعوة إلى إسلام نسائي وإسلام رجالي" (ص
88).
- "وقَرنَ في بيوتكن. فذهب بعضهم إلى أنها من
الوقار وذهب الآخر إلى أنها من القرار. خاصة بنساء النبي أم هي عامة؟" (ص
86).
- "نفي النبوة عن المرأة، تهميشٌ للمرأة. تأكيد لا
يستند إلى نص قاطع من كتاب أو سنّة، أكثر العلماء خالفوه" (ص 36).
- "إن كيدكن عظيم. ورد في القرآن منسوبا للرجال
والنساء والشيطان، للصالحين والطالحين بل ورد منسوبا لله" (ص 39).
- "زُيِّنَ للناس (الرجال والنساء) حب الشهوات من
النساء (حب الزوجية) والبنِين والقناطير الـمقَنطرة من الذهب" (ص 27).
- "وليس الذكر كالأنثى. فليس الذكر الذي طلبته
كالأنثى التي أعطتها، بل هذه الأنثى خير مما كانت ترجو من الذكور" (ص 59).
المصدر: الشيخ راشد الغنوشي، "المرأة بين القرآن
وواقع المسلمين"، دار المجتهد للنشر والتوزيع، 2015 (كُتِبَ قبل الثورة)، 133
صفحة.
إمضائي: "وإذا كانت كلماتي لا تبلغ فهمك، فدعها إذن
إلى فجر آخر" (جبران)
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire