lundi 17 septembre 2018

دولة قَطرْ وقناتها الفضائية "الجزيرة" المشهورة؟ لوموند ديبلوماتيك، سبتمبر 2018، ترجمة مواطن العالَم، دون إضافة أو تعليق (بالعربي ناقشوا محتوى المقال وقيلوني لله، الله يهديكم، راني تعبت من التهجمات على شخصي الضعيف المتواضع)



"صحيح، منذ 1995، تاريخ وصول الشيخ حمد بن خليفة، أب الأمير الحالي، تميم بن حمد آل ثان، تبدو السياسة الخارجية لقطر على الأقل غريبة وتريد أن تكون مستقلة، خاصة حيال العربية السعودية. البلد يأوي في المنطقة قاعدة من القواعد الإستراتيجية الأمريكية، وحتى تاريخ اندلاع "الربيع العربي" كان يرعى علاقات ممتازة مع حزب الله والنظام السوري، قبل أن ينقلبَ ويساندَ المتمرّدين،  ما زال يحافظ على اتصالات حميمة بـ"حماس" ويمنحُ مساعدة مالية لغزّة، كان البلد العربي الوحيد الذي يأوي بِعثة تجارية إسرائيلية (أغلِقت نتيجة الحرب ضد غزّة في 2008-2009). أخيرًا، الجزيرة، ورغم كل النقد الذي نالها جرّاء معالجتها للانتفاضات العربية - خاصة الحرب في ليبيا - أو، حديثًا، مجاملتها لنظام رَجب طيّب أردوڤان، فإنها فتحت مجالاً للحوارات في العالَم العربي، حوارات جلبت لها سُخطَ أغلبية الأنظمة العربية المعاصرة."

تاريخ أول نشر على حسابي ف.ب: حمام الشط، الاثنين 17 سبتمبر 2018.


Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire