-
أزمة قطر-السعودية خلقت منتصرين قبل بداية الحرب، وهم
أصحاب مصانع السلاح الأمريكيين والبريطانيين وعلى رأسهم الفرنسيين.
-
قطر هي ثالث المساهمين في شركة فولسفاڤن الألمانية.
-
البلد لم يُجرِ أي انتخابات إلا في البلديات على شرط أن
يتقدم المترشح دون يافطة سياسية (الأحزاب ممنوعة).
-
ثالث منتج للغاز بعد روسيا وإيران.
-
مفارقة كبرى في الأزمة القطرية الإماراتية:
40% من الكهرباء الإماراتي
يولَّد بالغاز القطري والعقد ما يزال نافذا والإمارات حرّمت سماءَها.
-
المسئولون القطريون يرددون بشماتة أن الحصار قد منحهم
فرصة غير متوقعَة للتسريع في تنويع مصادر اقتصادهم وتطويرها.
-
قطر وصلت إلى الاكتفاء الذاتي في مادة الحليب: استوردت
20 ألف بقرة من أمريكا ومديرا ومساعده من هولاندا ومهندسين وتقنيّين وعمال من جل
البلدان العربية.
-
مهاجر باكستاني يعلّق: القطريون لا ينشطون في القطاع
الاقتصادي، نحن هم الذين يديرون عجلة الاقتصاد.
-
مونديال 2022 سيكلفها 14 مليار دولار (مونديال 2018 كلّف
روسيا 10)، وقرار إقامته في الدوحة مهدد بتكرّر قضيتين: تهمة استعمال الرشوة من
أجل الفوز بالقرار وظروف عمل عشرات الآلاف من العمال الآسيويين في الحضائر.
-
دول الخليج يزحفون فوق بعضهم البعض للفوز بميدالية أفضل
صديق لأمريكا.
-
ثلاثةُ مراهقين يعبثون بمستقبل الخليج العربي، بن سلمان في السعودية (33)عام،
تميم في قَطر (38) وترامب في البيت الأبيض (72).
-
السعودية، أكبر مستورد للسلاح في العالم.
-
الجيش القطري يعُد حوالي 12 ألف جندي، أكثرهم أجانب، باكستانيون ويمنيون
وصوماليون، باستثناء الضباط السامين.
-
قاعدة أمريكية بعشرة آلاف جندي وأخرى تركية بألفَيْ جندي.
-
القطريون لا يمثلون إلا 10% من سكان شبه
الجزيرة الذين بلغ عددهم مليونين ونصف سنة 2018.
-
حسب إحصاء 2015، نسبة القطريين في اليد العاملة بقطر لم تتجاوز الـ1،75 في
المائة، أضف إلى هذا انعدام التوازن في
العمل بين المرأة والرجل بنسبة 1 على 3.
-
يتمتع القطري بامتيازات كبيرة مقارنة بالمقيمين غير القطريين، عند سن
الزواج يُمنحُ القطري 900 م2 وقرضًا دون فائدة يُقدّر بالدينار التونسي بما يقارب
900 ألف دينار. أما البدو المجنَّسون حديثًا قطريين فلن يملكوا أبدًا ولو مترا
مربّعًا واحدًا.
-
مجانية العلاج للقطريّين فقط.
إمضائي
و"إذا كانت كلماتي لا تبلغُ فهمَك فدعْها إلى فجرٍ آخَرَ" جبران
Aimer, c`est
agir. Victor Hugo
تاريخ أول نشر على حسابي ف.ب: حمام الشط، الثلاثاء 16 أكتوبر 2018.
Référence: Le Monde diplomatique, octobre 2018, «Une quête
d`autosuffisance à tout prix. Sous blocus, la presqu`île du Qatar prend le
large», par Angélique Mounier-Kuhn, Journaliste envoyé spécial, plus l`encadré
signé A. M. K., pp. 6 et 7.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire