samedi 13 octobre 2018

ذكرياتُ طفولتي في جمنة: الجَنَّةُ في قلبِي! تأليف فيكتور هوڤو، ترجمة مواطن العالَم



رأسَيْنا تَماسّا، الشَّعَرُ تَشابَكا، زفيرُها وزفيرِي، وكأنهما خارجان من رئةٍ موحّدةٍ، وشِفاهُنا فجأة. أردنا مواصلةِ المطالعةِ في كتابٍ ضمَّنا، هَبَطَ الليلُ، "رَوَّحْنا للحَمادَه".
كم عَدوْنا! قالت لأمِّها. لزمتُ الصمتَ. لا تقولُ شيئًا؟ سألتني أمي ثم أضافت: أراكَ حزينًا؟ أجبتُها: الجَنَّةُ في قلبِي! كان يومًا لن أنساهُ ما حييتُ.. في صورةِ ما لم يتذكّرْنِي مَلَكُ موتِ الذاكرةِ، الزهايمر.

Source bibliographique: Le dernier jour d`un condamné, Victor Hugo, Éd. Gallimard, 2000, Paris, 279 pages

إمضائي
و"إذا كانت كلماتي لا تبلغُ فهمَك فدعْها إلى فجرٍ آخَرَ" جبران
Aimer, c`est agir. Victor Hugo
تاريخ أول نشر على حسابي ف.ب: حمام الشط، السبت 13 أكتوبر 2018.



Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire