تخفيضٌ ليس
بجديدٍ وهو ساري المفعول منذ سنواتٍ: خبرٌ لم أكن أعلَمه قبل اليوم.
تخفيضٌ لا يشمل شركة الميترو ولا يشمل إلا مّن تجاوز سن الستين، رواه لي اليوم صباحًا شخصٌ تمتع اليوم بالتخفيض، شخصٌ قريبٌ إلى قلبي وعقلي، زميلُ دراسة وتدريس، الأستاذ المتقاعد محمد الهادي بن سلطان، أصيل الرڤاب ومقيم بالمنستير منذ عشر سنوات.
تخفيضٌ لا يشمل شركة الميترو ولا يشمل إلا مّن تجاوز سن الستين، رواه لي اليوم صباحًا شخصٌ تمتع اليوم بالتخفيض، شخصٌ قريبٌ إلى قلبي وعقلي، زميلُ دراسة وتدريس، الأستاذ المتقاعد محمد الهادي بن سلطان، أصيل الرڤاب ومقيم بالمنستير منذ عشر سنوات.
ثمن تذكرة عادية من محطة
المنستير إلى محطة برج السدرية: 8050
مليم.
ثمن تذكرة مخفَّضة من محطة
المنستير إلى محطة برج السدرية: 6300
مليم.
نسبة التخفيض: 21،7% .
ملاحظة:
لا تفرحوا كثيرًا أيها المتقاعدون، فهذا التخفيضُ اللّطيفُ الطّفيفُ إلا في شهر أكتوبر من كل سنة.
لماذا؟ لا أعرف!
إمضائي
و"إذا كانت كلماتي لا تبلغُ فهمَك فدعْها إلى فجرٍ آخَرَ" جبران
Aimer, c`est
agir. Victor Hugo
تاريخ أول نشر على حسابي ف.ب: حمام الشط، الثلاثاء 16 أكتوبر 2018.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire