رفع
شعار "ثورة الشباب" على أهميته فيه كثير من التعميم و عدم الإنصاف لي
أنا بالذات كمشارك يومي في الثورة! نقل مواطن العالَم د. محمد كشكار
المصدر:
صفحة 140 من كتاب
"الثورة العربية و إرادة الحياة (مقاربة فلسفية)، زهير الخويلدي، المغاربية
للطباعة و النشر، الطبعة الأولى، 2011، تونس، 257 صفحة.
نص الكاتب:
"إن العنوان بهذه
الصيغة: "ثورة الشباب العربي هل هي فرصة للقطع مع الماضي؟" يتضمن فرضية
قبلية تشير إلى أن الشباب دون غيرهم كانوا القلب النابض للثورة و أنهم منحوا الشعب
فرصة للقطع مع الماضي. إن المسلمات الضمنية لمثل هذا الادعاء هي مساهمة فئات أخرى
في الثورة مثل الأطفال و الكهول و العاطلين و النساء و الشيوخ و العمال و المثقفين
و بالتالي رفع شعار ثورة الشباب على أهميته فيه كثير من التعميم و عدم
الإنصاف".
تاريخ أول نشر على مدونتي و
صفحتي الفيسبوكيتين:
حمام الشط، السبت 30 نوفمبر 2013.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire