vendredi 26 mars 2021

أول مرة في حياتي المهنية كأستاذ أستفيد من محاضرة يقدمها متفقد ! المؤلف مواطن العالَم والديداكتيك

 


هو السيد هشام الشابي، متفقد ابتدائي، قدمها بمشاركة السيد الطاهر الدرڤاع

CNIPER : Centre National d`Innovation Pédagogique et de Recherche en Education.

ملخص

حسب اليونسكو 

(UNESCO: l'Organisation des Nations Unies pour l'Education, la Science et la Culture

 ما هي مهارات القرن 21 التي ستُبنَى على أساسها المرجعية الوطنية للتعليم في الإصلاح التربوي الموعود ؟ قد يصل عددها إلى 16 والمحاضران لخصاها في ستة كفايات:

1.    الإبداع والمبادرة والتجديد.

2.    التفكير النقدي وحل المشكلات واتخاذ القرار.

3.    التواصل والعمل التشاركي داخل فريق.

4.    توظيف تكنولوجيا المعلومات والتواصل في التعليم (L`enseignement) والتعلم (L`apprentissage).

5.    الوعي الثقافي والمواطني.

6.    تطوير الذات عبر التعلم الذاتي والتعلم مدى الحياة وتصوّر مشروع والتحلِّي بالمرونة.

 

تعليق

أطرح السؤال التالي: هل تتوفر هذه المهارات لدى المربين التونسيين (أساتذة ومعلمين) حتى يعلِّموها لتلامذتنا؟ والله أشك !

 

بيان استقالتي من لِجانِ الحوار الوطني حول إصلاح المنظومة التربوية المجتمعة بالبحيرة 2 (نشرتها في الفيسبوك يوم 29 جوان 2016 قبل مقاطعة الاتحاد لهذه اللجان بنصف عام تقريبًا):

 

صدر أخيرًا بيانٌ باسم قسم الوظيفة العمومية في الاتحاد العام التونسي للشغل يدعو ممثلي الاتحاد إلى مقاطعة لجان الحوار الوطني الثلاثي لإصلاح المنظومة التربوية (الاتحاد والوزارة والمعهد العربي لحقوق الإنسان). 

فوّضني الاتحاد للعمل داخل لجنة البرامج والتقييم، وأراحني الاتحاد نفسه من المشاركة في حوار غير واضح المعالِم أو مسرحية سيئة الإخراج.

أحترم قرار الاتحاد وسأنفذه.

وحفاظًا على استقلاليتي الفكرية سوف أنأى بنفسي مستقبلاً عن التجاذبات السياسية بين وزارة التربية والاتحاد. أنا لم آتِ لهذا.

 

المصدر: كتابي، الإشكاليات العامة في النظام التربوي التونسي - سَفَرٌ في الديداكتيك وعِشْرَةٌ مع التدريس (1956-2016)، طبعة حمرة، 2017 ، 488 صفحة (ص.ص. 193-195).

 

إلى المنشغلين والمنشغلات بمضامين التعليم:

نسخة مجانية من كتابي "الإشكاليات العامة في النظام التربوي التونسي" على شرط التسلم في مقهى الشيحي أو نسخة رقمية لمَن يرغب فيها ويطلبها على شرط أن يرسل لي عنوانه الألكتروني (mail).

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire