lundi 9 septembre 2019

هل أتاك حديثُ "شعبٍ شقيقٍ في قفصٍ"؟ جزء 3: الحصار الاقتصاد. "لوموند ديبلوماتيك"، ترجمة مواطن العالَم، غاندي الهوى ومؤمن بمبدأ الاستقامة الأخلاقية على المستوى الفردي


                                                                     
نسبة البطالة وصلت إلى 53% من المجتمع النشيط (70% لدى الشباب و85% لدى النساء)، أرفع نسبة في العالَم. الفقر أصاب نصف المجتمع. الاقتصاد انهار (6،9% تحت الصفر في 2018)، علاوة على ذلك اهترأت البنى التحتية وقدرات الإنتاج، تؤكد المنظمة الأممية (CNUD).  علي الحايك، رئيس منظمة الأعراف: "فاتورة الحرب الأخيرة ارتفعت إلى 11 مليار دولار (قرابة 27،5 مليار دينار، مبلغ غير بعيد على ميزانية تونس السنوية)، أكثر من ألفٍ بين مصانع وورشات ومغازات أزِيلت من الخريطة. إسرائيل تشنّ علينا حربًا اقتصاديةً". بسبب الحصار، عديد المؤسسات أفلست أو خفّضت في الأجور أو طردت بعضًا من عمالها. غازي حامد، نائب وزير التنمية (حماس): "قطاع غزة يشبه سجنًا كبيرًا حُشِرَ فيه شعبٌ بأكمله تحت هيمنة احتلال عسكري لتجنّب الانفجار". المحلل الغزاوي فتحي صباح (جريدة  الحياة): "نحن نتعرّض لعقوبة جماعية منذ انتخاب حماس في 2006، عذابٌ لا نرى له نهاية".

ملاحظة: يُتبَعُ في سلسلة يومية حول حصار غزة، في 7 حلقات متتالية، نقلاً عن جريدة "لوموند ديبلوماتيك"، سبتمبر 2019.

 Référence : Le Monde diplomatique, septembre  2019, extraits de l’article « Le blocus au jour le jour. À Gaza, un peuple en cage », par notre envoyé spécial Olivier Pironet, p. 1, 20 et 21

إمضائي: "وإذا كانت كلماتي لا تبلغ فهمك، فدعها إذن إلى فجر آخر" (جبران)
À un mauvais discours, on répond par un bon discours et non par la violence. Le Monde diplomatique

تاريخ أول نشر على النت: حمام الشط في  10 سبتمبر 2019.




Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire