المصدر:
برنامج عِلمِي في قناة (TV5MONDE) بين الساعة 14 و15، الاثنين 21
سبتمبر 2015.
المحتوى:
توصّل فريقُ بحثٍ عِلمِي
ياباني بقيادة البروفيسور "أكِراي إرِتانِي" إلى استنساخ فأر ميت مُجَمَّدٍ،
مرّ على وفاته ستة عشر عاما: أخذوا نواة خلية مُخية (تحوي الحِمض النووي l`ADN) وزرعوها داخل بويضة منتزعة النواة لفأرة حية واستنسخوا
فأرا حيا نسخة مطابقة للفأر الميت.
يحاول عديد العلماء في شتى
أنحاء العالَم (إلا العالَم العربي وليس العالِم العربي) توظيف هذا الاكتشاف
العلمي الرهيب لاستنساخ الموتى انطلاقا من حِمضهم النووي السليم أو المجمَّع أو من
المورِّثات الحية الصامتة في حمض نَسْلِهِمِ المتطور الحي.
L`ADN d`un être vivant
contient tous les gènes
responsables de ses caractères
physiques dominants et récessifs de ses ascendants. Les gènes silencieux sont
des gènes qui ne s`expriment pas mais qui existent encore dans l`ADN des
vivant.
Exemple 1:
Le Dinosaure, disparu il y a environ 70 millions d`années, pourrait être ressuscité à partir de l`ADN des oiseaux, ses descendants évolués.
Exemple 2 : Le Mammouth
de Sibérie, disparu
il y a 20 mille années.
Exemple
3 : L'homme de Néandertal, disparu il y a 28 mille
années.
بعض المخابر العلمية غير
العربية تأخذ اليوم عينات من الحمض النووي لكائنات حية مهددة بالانقراض، حيوانات
كانت أو نباتات أو فطريات أو جراثيم، وتجمِّدها إلى حين يتوفر المناخ المناسب
لتستنسخها وتبعثها من جديد.
إمضائي المحيّن:
قال أنشتاين: "لا
تُحَلّ المشاكل باستعمال نفس أنماط التفكير التي أنتجتها".
قال مواطن
العالَم د. محمد كشكار: "يطلب الداعية السياسي أو الفكري من قرائه أن يصدقوه ويثقوا في
خطابه أما أنا -اقتداء بالمنهج العلمي- أرجو من قرائي الشك في كل ما أطرح من
إشكاليات وأنتظر منهم النقد المفيد"، "لا
أقصد فرض رأيي عليكم بالأمثلة والبراهين بل أدعوكم بكل تواضع إلى تجريب وجهة نظر
أخرى"، "على كل مقال يصدر عَنِّي قد يبدو لكم ناقصا أو سيئا نرد
بمقال كامل أو جيد، لا بالعنف اللفظي"، "عندما تنقد إيديولوجية في حضور صديقك تُطلعه على جزء من
فكرك. فإن كانت غير إيديولوجيته شجعك وشكرك. وإن كانت إيديولوجيته تجاهلك
واحتقرك"، "ألا ليتني كنت ذاتا لا تنشر، ولا تكتب، فألَمُ التغريد خارج
السرب أمرّ من ألَمِ الصمت"، "نفسي مثقلة بالأحلام فهل بين القُرّاء مَن
يشاركني حلمي ويخفّف عني حملي ؟".
تاريخ أول نشر على النت: حمام الشط، الاثنين 21 سبتمبر 2015.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire