mercredi 2 novembre 2022

علم المقاصد عند العالِم التنويري محمد الطاهر بن عاشور

 

المصدر: كتاب "محمد الطاهر بن عاشور تنويريًّا"، د. جمال الدين دراويل، نشر مجمّع الأطرش، تونس 2020، 261 صفحة، الثمن 20 د.

-         "القرآن الكريم لا يمثل نهاية المطاف المعرفي كما قد يُتوهّم" (ص 35).

-         مقوّمات الاتجاه المقاصدي عند محمد الطاهر بن عاشور: الإنسان هدف التشريع، العقل آلته والتاريخ بوصلته (ص 66).

-         "التحرّي أولَى بالمسلمين فقد طفحت عليهم الرّوايات، وكانت منها دَواهٍ وطامّات" (ص 36).

-         وظيفة الاستخلاف في الأرض راجعة في المقام الأوّل إلى عمل العقل "دون احتياج إلى التوقيف (الوحي/النص) في غالب التصرّفات" (ص 40).

-         "الذين خسروا أنفسهم فهم لا يؤمنون (الأنعام 20): الذين عدموا فائدة الانتفاع بما يُنتفَع به الناس وهو العقل والتفكير وحركة النفس في المعقولات لمعرفة حقائق الأمور" (ص 41).

-         "إنما يستجيب الذين يسمعون والموتى يبعثهم الله (الأنعام 56): الموتى استعارة لمن لا ينتفعون بعقولهم ومواهبهم" (ص 41).

-         "معاني الحياة الإنسانية وشؤونها يكتملان خارج النص الديني لا داخله" (ص 83).

-         "من أكبر أخطاء المسلمين، خطأ اللجوء إلى القدر في أعذارهم... فمِن الأدب أن نرضى بذلك وهو ضربٌ من الصبر وليس عُذرًا" (ص 99).

-         "القرآن يمثّل نقطة انطلاق المعرفة وليس آخر المطاف المعرفي... أو لَكان الاستخلاف والتكليف عَبَثًا" (ص 100).

-         "الجمود على المنقولات أبدًا ضلال عن الدين" ابن القيم الجوزية (ص 101).

-         "وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين" (الأنبياء 107): آية تنبذ التعصّب بين المسلم والمسلم المخالف وبين المسلم وغير المسلم. (ص 120).

-         "المنوال المقاصدي لابن عاشور: نبذُ التعصّب المذهبي وإخراج التشريع الإسلامي من المذهبية الضيقة إلى المقاصدية الرحبة" (ص 160).

-         أتفقُ مع العالِم التنويريّ محمد الطاهر بن عاشور في أن الاجتهاد لا يتم إلا في أُطُرٍ جماعية تتعاضد فيها أنظار الفقهاء وأصحاب الاختصاص (بيولوجيا، فلسفة، أنتروبولوجيا، تاريخ، لغة، إلخ.) (ص 165).

-         "الإسلام رسالة لا سلطة ومحمد رسول وليس ملكًا" علي عبد الرازق (ص 228).

-         "الانتصار على الذات أعسر وأشد وأخطر من الانتصار على الغير" (ص 202).

 


Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire