"النساء
فيها، هنّ ضحايا التمييز والعنف. العمال المهاجرون فيها (من الهند وبنـﭬـلادش
ونيبال والفلبّين وباكسان وكينيا والصومال والسودان)، هم ضحايا الاستغلال
والمعاملة السيئة وقانونها لا يضمن لهم حماية كافية. مئات من سكانها الأصليين
محرومين من الجنسية القطرية. قضاؤها أصدر أحكامًا بالجَلد وأحكامًا بالإعدام (لم يُنفّذ
ولا واحدٌ منها). (...) متهمة بإلحاق الضرر بالبيئة جرّاء تشييد ستة ملاعب مكيفة (تفرز
غازات تعزز الاحتباس الحراري) . (...) الأحزاب السياسية والنقابات العمالية ممنوعة
فيها".
ملاحظة عابرة: عديد الإسلاميين يُكذّبون هذه الأخبار الغربية حول قطر كما كان اليساريون يُكذّبون مثل هذه الأخبار حول الاتحاد السوفياتي.
إمضائي: أنا لا أقصدُ فرضَ رأيِي عليكم بالأمثلةِ
والبراهينَ بل أدعوكم بكل محبّة إلى مقاربةٍ
أخرى، وعلى كل مقالٍ سيءٍ نردُّ بِمقالٍ جيّدٍ، لا بالعنفِ اللفظيِّ.
تاريخ أول نشر على صفحتي الفيسبوكية: حمام الشط في 8 نوفمبر 2022.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire