صدر في 200 نسخة ورقية:
-
سوف أهدِي 50 نسخة إلى أصدقائي
في مقهى الشيحي بحمام الشط ولكل زوّار مقهى الشيحي.
-
سوف أهدِي 50 نسخة إلى جمنة
مسقط رأسي، جلها لأصدقائي ومنها خمس نسخ توزّع كالآتي: إذاعة نفزاوة (عمر بن حمادي) والمكتبة العمومية بجمنة ومكتبات المؤسسات التربوية الثلاث بجمنة.
-
سوف أهدِي 30 نسخة إلى الاتحاد العام التونسي للشغل ممثلا في الصديق سامي الطاهري.
-
سوف أهدِي 10 نسخ إلى كل واحد من أصدقائي الآتية أسماؤهم: الدكتور أحمد
الذهبي وبلـﭬاسم عمامي وكوثر رحّال وليلى حاج عمر، وهم بدورهم سوف يهدونها إلى
معارفهم كعادتهم.
-
سوف أهدِي 5 نسخ إلى مكتبة الشهيد نبيل بركاتي بـﭬـعفور.
-
سوف أضع في مكتبتَي "الكتاب" و"ﭬـي سافوار"
بالعاصمة 20 نسخة هدية لمرتادي المكتبات لو قبلت المكتبتان توزيع هديتي مجّانًا.
ملاحظة ديونتولوجية:
عادة لا نذكر ولا ننشر أسماء مَن أهديناهم هدية لكنني
ذكرتهم ونشرتهم لأشكرهم عرفانًا بالجميل. لقد وقفوا معي وشجعوني سابقًا وذلك بشراء
نسخ من كتبي السابقة ولولا مساندتهم المادية والمعنوية ما كنتُ واصلتُ الكتابة
والنشر. أعتذر لهم عن ذكر أسمائهم وأوجّه لهم ألف تحية وألف شكر.
تاريخ أول نشر على صفحتي الفيسبوكية: حمام الشط في 15 نوفمبر 2022.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire