الإهداء: إلى أصدقائي الذين فارقوني
غصبا عني بعد أن رافقوني طوعا مني. مواطن العالَم د. محمد كشكار
و الله ما طَلَعَت شمس و لا
غَرُبَت
إلا و أنتَ مني قلبي و وسواسي
و لا تنفستُ محزونا و لا فرحا
إلا و ذكركَ مقرون بأنفاسي
و لا جلستُ إلى قوم أحدّثهم
إلا و أنتَ حديثي بين جُلاّسي
و لا هممتُ بشرب الماء من عطش
إلا رأيتُ خيالا منكَ في كأسي
شعر سليم دولة
تاريخ أول نشر على مدونتي و
صفحاتي الفيسبوكية
حمام الشط، في 30 أفريل 2013.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire