mardi 30 avril 2013

الإهداء: إلى أصدقائي الذين فارقوني غصبا عني بعد أن رافقوني طوعا مني. مواطن العالَم د. محمد كشكار


الإهداء: إلى أصدقائي الذين فارقوني غصبا عني بعد أن رافقوني طوعا مني. مواطن العالَم د. محمد كشكار

و الله ما طَلَعَت شمس و لا غَرُبَت
إلا و أنتَ مني قلبي و وسواسي
و لا تنفستُ محزونا و لا فرحا
إلا و ذكركَ مقرون بأنفاسي
و لا جلستُ إلى قوم أحدّثهم
إلا و أنتَ حديثي بين جُلاّسي
و لا هممتُ بشرب الماء من عطش
إلا رأيتُ خيالا منكَ في كأسي

شعر سليم دولة

تاريخ أول نشر على مدونتي و صفحاتي الفيسبوكية
حمام الشط، في 30 أفريل 2013.

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire