1.
سيڤموند فرويد أرسل نسخة من كتابه إلى القائد الفاشي موسوليني
وضمّنها إمضاءه - Dédicace (المصدر: الفيلسوف الفرنسي المعاصر ميشيل أونفري).
2.
الفيلسوفان الفرنسيان، جان بول سارتر وبول ريكور، كتبا في جرائد
فيشي المتعاونة مع العدو النازي الألماني (أونفري).
3.
الكاتبة الفرنسية سيمون دي بوفوار عملت في إذاعات فيشي المتعاونة
مع العدو النازي الألماني (أونفري).
4. الفيلسوف
الألماني، هايدڤير، تعاون مع هتلر (أونفري).
5. ابن خلدون تخابَرَ مع تيمور لنك (تيمور الأعرج) الغازي المغولي
الهمجي لدمشق - 1400م (كتاب "مسرح سعد الله ونّوس بين التوظيف التراثي والتجريب
الحداثي"، محمد عزّام، منشورات دار علاء الدين، الطبعة الثانية 2008، دمشق، ص
91).
6. الأمير المجاهد عبد القادر الجزائري والمصلح الإسلامي جمال الدين
الأفغاني كانا عضوين في منظمة "البنّائين - Les Francs-maçons (نسيتُ المصدر).
7. المفكر الإسلامي التونسي العظيم الطاهر بن عاشور سَعَى للجلوس على
المنصة الشرفية في "المؤتمر الأفخارستي" الكاثوليكي الذي انعقد
بالأكروبوليوم بقرطاج (1930)، خاصة وقد تم خلاله توزيع مناشير بالعربية تدعو
التونسيين إلى اعتناق المسيحية، ولذلك اعتبر التونسيون هذا المؤتمر تحديا لمشاعرهم
الإسلامية (شكري مبخوت، كتابه "تاريخ التكفير").
8. الكاتب اليساري
التونسي، شكري مبخوت، الذي كتب عن تكفير آل سعود لبورڤيبة، تسلّم
"جائزة الملك فيصل" (شكيب درويش).
9. المؤرخ التونسي العَلماني المشهور عالميًّا، هشام جعيّط، شارك في عديد الاجتماعات
التي دعت إليها الحكومة وحتى شعبة التعليم العالي - 1978 (كتاب "جدل الهوية
والتاريخ" مجموعة مؤلفين من أصدقاء جعيّط، الطبعة الأولى 2018، ص 28 بقلم د.
لطفي بن ميلاد).
10.
الفيلسوف الماركسي التونسي، حمادي بن جاء بالله، كتب كتاب حول
عهد المافيوزي بن علي، سماه "الثورة الهادئة" (خبرٌ لا يحتاج إلى مصدر).
الخبر مقدّس والتعليق حرّ: أنا لا أضخّم من أخطاء هؤلاء المثقفين العظماء، وفي نفس
الوقت لا أقلّل من شأنها، لذلك يبدو لي أنها لا تمسّ من جوهر إنتاجهم الفكري. مثل
أونفري، فيلسوف فرنسا، يرى حبيب، فيلسوف حمام الشط، خلافَ ما أرى، يقولان أنها
زلات لا تُغتَفر وتضرب مصداقية المفكرين المخطئين ونزاهتهم
في العمق بل تنسف مبادئهم نسفًا.
إمضائي
"إذا كانت كلماتي لا تبلغُ فهمَك فدعْها إلى فجرٍ آخَرَ" جبران
"إذا كانت كلماتي لا تبلغُ فهمَك فدعْها إلى فجرٍ آخَرَ" جبران
تاريخ أول نشر على حسابي ف.ب: حمام الشط، الثلاثاء 1 ماي 2018.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire