mardi 8 août 2017

لو عَلِمَ الحاسِدُ بماهية الحَسَدِ لَما حَسَدَ؟ مواطن العالَم

 لو علم أن "الحسدَ هو أعلَى درجاتِ الإعجابِ" لَوارَى حَسَدَه لأنه سيفضح إعجابَه بالمحسودِ مهما حاول إخفاءَه، وكل ما بالغ في التقليل من شأن ضحيته إلا وعَظُمَتْ زلتُه وزالت منطقيًّا أسبابُ حقده.

إمضائي
وَ"إذا كانت كلماتي لا تبلغ فهمك فدعها إلى فجر آخر" (جبران)

تاريخ أول نشر على النت: حمام الشط، الثلاثاء 8 أوت 2017.
Haut du formulaire



Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire