1.
سيڤموند فرويد أرسل نسخة من كتابه إلى القائد الفاشي موسوليني
وضمّنها إمضاءه - Dédicace . (المصدر: الفيلسوف الفرنسي المعاصر ميشيل أونفري)
2.
ماكسيم ڤوركي، بابا الأدب السوفياتي، سنة 1934،
يقول في خطاب الكراهية: "أبيدوا المثليين جنسيًّا، تختفي الفاشية"
(Exterminez les homosexuels, le fascisme disparaîtra).
3.
الفيلسوفان الفرنسيان، جان بول سارتر وبول ريكور، كتبا في جرائد
فيشي المتعاونة مع العدو النازي الألماني. (أونفري)
4.
الكاتبة الفرنسية سيمون دي بوفوار عملت في إذاعات فيشي المتعاونة
مع العدو النازي الألماني. (أونفري)
5. الفيلسوف
الألماني، هايدڤير، تعاون مع هتلر (أونفري).
6. ابن خلدون تخابَرَ مع تيمور لنك (تيمور الأعرج) الغازي المغولي
الهمجي لدمشق - 1400م. (كتاب "مسرح سعد الله ونّوس بين التوظيف التراثي
والتجريب الحداثي"، محمد عزّام، منشورات دار علاء الدين، الطبعة الثانية
2008، دمشق، ص 91)
7. الأمير المجاهد عبد القادر الجزائري والمصلح الإسلامي جمال الدين
الأفغاني كانا عضوين في منظمة "البنّائين - Les Francs-maçons. (نسيتُ المصدر)
8. المفكر الإسلامي التونسي العظيم الطاهر بن عاشور سَعَى للجلوس على
المنصة الشرفية في "المؤتمر الأفخارستي" الكاثوليكي الذي انعقد
بالأكروبوليوم بقرطاج (1930) وتم خلاله توزيع مناشير بالعربية تدعو التونسيين إلى
اعتناق المسيحية، ولذلك اعتبر التونسيون هذا المؤتمر تحديا لمشاعرهم الإسلامية.
(شكري مبخوت، كتابه "تاريخ التكفير")
9. الكاتب اليساري
التونسي، شكري مبخوت، الذي كتب عن تكفير آل سعود لبورڤيبة، تسلّم
"جائزة الملك فيصل" من دولة المملكة العربية السعودية. (شكيب درويش)
10.
الفيلسوف الماركسي التونسي، حمادي بن جابلّه، كتب كتابًا حول
عهد المافيوزي بن علي، سمّاه "الثورة الهادئة". (خبرٌ مشهور لا يحتاج
إلى مصدر)
الخبر مقدّس والتعليق حرّ: أنا لا أضخّم من أخطاء هؤلاء المثقفين العظماء، وفي نفس
الوقت لا أقلّل من شأنها، لذلك يبدو لي أنها لا تمسّ من جوهر إنتاجهم الفكري. ميشيل
أونفري فيلسوف فرنسا، وحبيب بن
حميدة فيلسوف حمام الشط، يريان خِلافًا لِما أرى، يقولان أنها زلات لا تُغتَفر
وتضرب مصداقية المفكرين المتهمين في العمق وتشكّك
في نزاهتهم، لا بل تنسفها نسفًا.
إمضائي: "إذا كانت كلماتي لا تبلغُ فهمَك
فدعْها إلى فجرٍ آخَرَ" جبران
À un mauvais discours, on répond par un bon discours
et non par la violence verbale
تاريخ أول نشر على حسابي ف.ب: حمام الشط، الثلاثاء 1 ماي 2018.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire