vendredi 23 septembre 2022

أفكارٌ ضد السائد، يبدو لي أنني الوحيدُ الذي يتبنّاها ويدافع عنها

 

 

-         حَذْفُ المؤسسات التربوية الثلاث التالية حذفًا تامًّا ونهائيًّا: التفقد والقيمون والمعاهد والإعداديات النموذجية. النظام التربوي الفنلندي نظام تربوي دون تفقد، وهو من أفضل الأنظمة التربوية في العالَم.

-         إلغاء تدريس الأخلاق في المؤسسات التربوية لأن الأخلاق ليست معرفةً تُدرَّس بل هي سلوكٌ يُمارَس: تكليف التلامذة بأعمال تطوّعية منتظمة كما هو معمولٌ به في المعاهد الكندية حيث يُطالَب التلميذ بإنجاز 40 ساعة عمل تطوّعي خلال 3 سنوات دراسة في المعهد. قال عمر بن الخطّاب: "انصحوا الناسَ بصمت". قالوا: "كيف يا عمر ؟". قال: "بأخلاقكم (أي بسلوككم)".

-         إضافة تدريس علوم جديدة في المعاهد كمواد مستقلة بذاتها: الترجمة، الطب الوقائي، القانون.

-         إنهاء الفصل التعسفي بين تعليم العلوم الإنسانية وتعليم العلوم التجريبية والصحيحة في المعاهد والجامعات وأدعو للربط بينها وذلك عن طريق تدريس التلامذة والطلبة "موادَّ قناطرَ" كموادّ الإيكولوجيا والإبستمولوجيا والأنتروبولوجيا (Nous n’avons plus besoin d’intellectuels ignorants et de savants non intellectuels, ressortissants de l’école actuelle dans le monde entier. Michel Serres).

-         توفير وجبة صحية ساخنة ونقل مجانييين للتلامذة والطلبة.

-         ضمّ الروضات (من 3 إلى 6 سنوات) إلى وزارة التربية.

-         تمكين المدارس الابتدائية من ميزانية تسيير سنوية كما هو جاري به العمل في الإعداديات والمعاهد والجامعات.

-         إعادة الاعتبار لمفهوم الانضباط داخل مؤسساتنا التربوية. "غياب فرض الانضباط (discipline) في المؤسسات التربوية هو عبارة عن إساءة معاملة لأبنائنا لأنهم أطفال ولا يعرفون حدود حريتهم" (Philippe Perrenoud).

-         منْع الإضراب في الروضات والمدارس الابتدائية والإعداديات والمعاهد والجامعات أو تعويض أيام الإضراب وهو أضعف الإيمان.

-         تأنيث كامل الإطار التربوي في الروضات والمدارس الابتدائية لأن المرأة انتُقيت طبيعيًّا أي جينيًّا للقيام بتربية الأطفال دونًا عن الرجل (La sélection naturelle darwinienne).

-         تحديث الدرس الدنيوي الذي يسبق خطبة الجمعة الدينية والذي يُقدَّم في الجوامع والمساجد: يقوم به مختص (طبيب، مهندس، أستاذ، محامٍ، إلخ.) وليس الإمام وباستعمال تقنيات التواصل (PC, vidéoprojecteur, micovisionneur projecteur, etc).

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire