lundi 26 septembre 2022

خلاصة نشاطي الفكري المتواضع خلال عشر سنوات من التقاعد (2012-2022). مواطن العالَم

 

 

1.     نشرتُ خمسة كتب واثنان تحت الطبع.

2.     وزّعتُ مجانًا حوالي ألف نسخة رقمية من كتبي الخمسة على الأصدقاء الفيسبوكيين الذين طلبوها وحوالي مائة نسخة ورقية لمن اتصل بي مباشرة.

3.     قدّمت مجانًا حوالي عشر محاضرات حول التربية والتعليم والثقافة العامة في تونس العاصمة (مرتين فقط خارج العاصمة: مرة في جمنة مسقط رأسي ومرة في المنستير).

4.     قدّمت تجربة جمنة 23 مرة في شكل محاضرات ومشاركات في مؤتمرات وتدخلات تلفزية وإذاعية في تونس العاصمة (مرة واحدة فقط خارج العاصمة في ﭬـعفور).

5.     راجعتُ خمسة كتب قبل الطبع للأصدقاء الكتّاب رضا بركاتي وليلى الحاج عمر والعربي بن عميرة وسميرة غانم والأسعد النجار (مقال طويل).

6.     أصدقاء كتّاب راجعوا مشكورين كتبي وبعضهم كتبوا لها مقدمات: بلـﭬاسم عمامي وعفيف ساسي وحبيب بن حميدة ورؤوف ساسي وليلى الحاج عمر والأسعد النجار ومحمد بوسريرة.

7.     أقارب وأصدقاء بعثوا لي مجانًا كتبًا من الخارج: أندري جيوردان (أستاذي السابق والحاضر في الديداكتيك، جينيف) وعبير كشكار (ابنتي، أوتاوا كندا) ورهان كشكار (ابنة أخي المرحوم صالح كشكار ، دبي الإمارات) وفوزي وأحمد العابد (أبناء أختي الكبرى مباركة كشكار، باريس) وبكّار عزوز (أستاذ القرآن، باريس) وصديق افتراضي فيسبوكي (أستاذ رياضيات تونسي متعاون في قطر). من الداخل بلـﭬاسم عمامي وفتحي بالحاج يحي أهدياني كتبًا.

8.     أعرتُ كتبًا للأصدقاء حبيب بن حميدة وليلى الحاج عمر وأسامة كشكار (ابن أخي أحمد كشكار والممثل المشهور) وسامي زواري ومحمود رمضان والفاضل رواشد ولزهر زايد وعربي مستوري.

9.     استعرت كتبًا من رمزي ومحمود رمضان والمكتبة العمومية بحمام الشط.

10.                        ساهمت وبصفة متواضعة وغير رسمية في تأطير أربعة طلبة: محمد بوﭬرين (دكتورا ديداكتيك تفكير إسلامي، المنستير) سوار عبد العزيز وعبير مهنّي (نهاية إجازة في علوم التربية، المنستير) ونجيب بن بلـﭬاسم (دكتورا ديداكتيك عربية، تونس).

11.                        درّست الديداكتيك شهرًا واحدًا (أربع محاضرات في أربع حصص) لفائدة مجازين مرشحين للتدريس في الثانوي في مؤسسة تكوين خاصة بحمام الشط بمقابل 800 دينار.

12.                        زارني في مقهى الشيحي، محرابي، 32 صديقًا فيسبوكيًّا وتحدّثوا معي حول التربية والتعليم والثقافة العامة والسياسة.

13.                        حاولتُ عديد المرّات لكنني لم أوفَّق إلا مرّة واحدة، حاولتُ إقناع جلاّسي وأصدقائي بأهمية جريدة لوموند ديبلوماتيك الشهرية المكتوبة بالفرنسية، الجريدة الوحيدة التي دأبت على قراءتها منذ نصف قرن وأنا اليوم abonné. نجحتُ فقط في إقناع تلميذي السابق عربي مستوري فأصبح اليوم يشتريها من أكشاك العاصمة.

 

إمضائي: "إذا كانت كلماتي لا تبلغ فهمَك فدعْها إلى فجرٍ آخَرَ" (جبران خليل جبران)

 

تاريخ أول نشر على صفحتي الفيسبوكية: حمام الشط في 26 سبتمبر 2022.

 

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire