lundi 26 septembre 2022

تعريفات متدينين للدين

 

قال ابن قيم الجوزية: " فأي طريق استُخرِج بها العدلُ فهي من الدين، وإن لم يضعه الرسول ولا نزل به وحي".

"إن الشريعة مبناها وأساسها على الحِكم ومصالح العباد في المعاش والمعاد، وهي عدل كلها، ورحمة كلها، ومصالح كلها، وحكمة كلها، فكل مسألة خرجت عن العدل إلى الجور، وعن الرحمة إلى ضدها، وعن المصلحة إلى المفسدة وعن الحكمة إلى العبث، فليست من الشريعة، وإن أدخِلت فيها بالتأويل".

قال الإمام الشاطبي: "وضعُ الشرائع إنما هو لمصالح العباد في العاجل والآجل".

وقالوا: "حيثما تكون المصلحة فثَمّ شرع الله".

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire