-
ضد الرأسمالية
الأليفة والمتوحشة.
-
ضد الإضراب في
القطاع العام.
-
ضد خوصصة التعليم
والصحة.
-
ضد الأحزاب الليبرالية.
-
ضد الأحزاب على
النمط الستاليني سواء كانت يسارية أو قومية أو إسلامية.
-
ضد التعصب القومي.
-
ضد التعصب الديني.
-
مع تقوية
الانتماء متعدد الهويات: أمازيغي-عروبي-إسلامي.
-
مع فتح باب
الاجتهاد في الدين على مصراعَيه لأهل الاختصاص المتعدد: فقهي-ألسني-علمي-فلسفي-إبستومولوجي-أنتروبولوجي-إلخ.
-
ضد التعريب الحالي
للتعليم-التعريب المنقوص والمشوّه/مع النموذج الصادقي المزدوج كمرحلة انتقالية في
انتظار التعريب الشامل عندما نصبح منتجي معرفة.
-
ضد مدرّسي التعليم
العمومي-مقاولي الدروس الخصوصية الجشعين، القنوعين بالقليل لا.
-
ضد سِلك المتفقدين
البيداغوجيين (والله العظيم لست ضد الأشخاص، أنا ضد فكرة تفقد المدرّس من أساسها).
-
ضد حكم الإعدام.
-
ضد جميع العقوبات
البدنية.
-
ضد التعذيب.
-
ضد المقاومة
المسلحة/مع المقاومة السلمية على سنّة غاندي ومانديلا.
-
ضد المساواة التامة
بين المرأة والرجل في الواجبات/ مع المساواة التامة بين المرأة والرجل في الحقوق.
-
مع تأنيث كامل الإطار
التربوي في الروضات والمدارس الابتدائية لأن المرأة مهيأةٌ جينيًّا
أكثر من الرجلَ لتربية الأطفال!
-
مع تحفيظ القرآن
في الروضة بين 3 و6 سنوات للبنين والبنات: هو بمثابة حمام لغوي للطفل (« un bain linguistique » :
concept pédagogique, un terme qui n’est pas de mon choix)، هو وَسَطٌ تربويّ يتدرّب الطفل داخله
على تنمية مَلَكاتٍ ثلاث: الحِفْظُ والتعبيرُ الفصيحُ والنطقُ السليمُ، زادٌ لغوي يستوعبه
الطفل ولا يفهمه في سن 3-6، زادٌ يدّخره، قد يساعده على الفهم عندما يكبر ويصل إلى
عمر الفهم.
ملاحظة: إذا اعترضكم
في الطريق مخلوقٌ بهذه الصفات الهجينة، اقتربوا منه ولا تجزعوا فهو شيخٌ هَرِمٌ خَرِفٌ
عمره 68 عامًا، بالله لا تقسوا عليه، اتركوه لحال سبيله، وإذا استطعتم حنّطوه واحفظوه
في متحف باردو ودعوه إلى فجر آخر!
تاريخ أول نشر على النت: حمام الشط في 4 جويلية 2020.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire