vendredi 28 avril 2017

مُعطيات حقيقية تاريخية وعلمية حول المسيحية: جزء 2. تأليف جوزي رودريڤاز دوس سانتوس. ترجمة دون أدنَى إضافة مواطن العالَم

 5. في الخمسة آلاف نسخة من الأناجيل التي وصلتنا، رَصَدْنَا أربع مائة ألف خطأ (Erreur)! (ص 86)
6. قصة البعث (Résurrection) هي تحريفٌ آخر! (ص 90)
7. حول مبدأ "التثليث" (في المسيحية، الألوهية مقسمة بالتساوي بين الله وعيسى ابن الله والروح القدُس - ليست مريم): 
- عملية تعميد المسيح (Baptême) من قِبل جان بابتيست: مسألة محرجة لأن المعمِّد من المفروض أن يكون روحيًّا أعلى درجة من المعمَّد. كيف يستقيم الوضع وعيسى في المسيحية هو ابن الله؟ أضف إلى ذلك أن التعميد يصلح لتطهير الشخص من ذنوبه، فلو عُمِّد عيسى فهذا يعني إذن أنه كان مذنِبًا هو أيضًا. كيف يمكن أن نقبل أن يكون عيسى مخطِئًا وهو ابن الله الذي لا يخطئ؟ (ص 88)
- في إنجيل ماتيو، محور 24، آية 36، يقول المسيح: "لكن هذا اليوم وهذه الساعة، لا أحد يعرفهما، لا ملائكة السماء، لا الابن، لا أحد إلا الأب، والأب وحده". كيف يُعتبر المسيح في المسيحية إلاهًا وهو لا يعلم مسبقًا توقيت القيامة حسب الآية 36؟ (ص 97)

تاريخ أول نشر على النت: حمام الشط، الجمعة 28 أفريل 2017.

Source bibliographique: L`ultime secret du  Christ, José  Rodrigues Dos Santos (Journaliste, reporter de guerre, présentateur vedette du journal de 20 h au Portugal), Traduit du portugais par Carlos Batista, HC Éditions, Paris 2013, 567 pages

Haut du formulaire




Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire