vendredi 7 février 2020

النزاع الأمريكي-الإيراني الدائم: مَن الرابح ومَن الخاسر؟ لوموند ديبلوماتيك، ترجمة مواطن العالَم


-         عند غزو العراق في 2003، أمريكا أدخلت الذئب الإيراني مباشرة إلى  الحظيرة العراقية: سمحت للأعضاء المنفيين لأهم حزبين عراقيين شيعيين تابعين لإيران بالرجوع للعراق، حزب الدعوة وحزب المجلس الأعلى الإسلامي، ومكّنتهم من مقاليد الحكم (الجعفري 2005-2006، المالكي 2006-2014، العبادي 2014-2018، ثلاثتهم من حزب الدعوة، تلاهم المهدي في أكتوبر 2018، عضو سابق بحزب المجلس الأعلى الإسلامي).
-         دول الخليج تغطي بسخاء تكاليف القوات الأمريكية على أراضيها وأكيد في العراق أيضًا.
-         تمطيط النزاع يخدم أمريكا وإيران، العدوّين ذوي المصالح المشتركة: 1. في إيران، يقوّي الشق المتصلب في النظام المتمثل في حراس الثورة (Les pasdarans). 2. في أمريكا، يزيد في مبيعات السلاح إلى دول الخليج الخائفة من السلاح النووي الإيراني المحتمل. السعودية والإمارات احتلتا المرتبة الثانية والرابعة عالميا في استيراد الأسلحة خلال الفترة الممتدة بين 2013 و2017.

Référence: Le Monde diplomatique, février  2020, extraits de l’article de Gilbert Achcar, Auteur et Professeur à l’Université de Londres, «Des ennemis aux intérêts communs. Danse du sabre entre l’Iran et les Etats-Unis», pp. 1, 10 et 11

تاريخ أول نشر على النت (لوموند ديبلوماتيك، ترجمة مواطن العالَم): حمام الشط في 7 فيفري 2020.



Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire