حالِمٌ لو كنتَ تنتظر حلاًّ
مِن الثورة، ليس لأن الثورةَ حُلُمٌ بل لأن حلّك هو الحُلُمٌ بذاته: دولةٌ دينيةٌ حُلُمٌ،
دولةٌ اشتراكيةٌ حُلُمٌ مكعبٌ. دولةٌ إسلاميةٌ-يساريةٌ-ديمقراطيةٌ، حُلُمٌ أقلُّ،
حلٌّ أفضلُ، بناءٌ أسلمُ بأدوات إلى البيئة التونسية أقربُ. دولة ليبرالية
مافيوزية لا يمكن أن يحلم بها أي تونسي ما عدى "كلابُ" جـ... و"كلابُ"
لـ... وعددهم قليلٌ لكن شرَّهم كبيرٌ والحمد لله الذي لا يُحمد على مكروهٍ سواه.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire